ليس وليد الصدفة.... تخاذل اخر
لقد كان من الواضح والبين ومنذ وقت طويل ان أطر ومعيار الجمهورية الإسلامية هو مد يد العون والمساعدة لكل الشعوب بغض النظر عن التنوع من حيث الدين أو القومية أو العرق وغيرها إ... عرض المزيدليس وليد الصدفة.... تخاذل اخر
لقد كان من الواضح والبين ومنذ وقت طويل ان أطر ومعيار الجمهورية الإسلامية هو مد يد العون والمساعدة لكل الشعوب بغض النظر عن التنوع من حيث الدين أو القومية أو العرق وغيرها إضافة الئ ذالك الدعم المعنوي بالكلمة وأشكاله المتنوعة.
أن ما مررنا به وليس بزمن بعيد ليس بالشي الهين واليسير حينها كان البلد علئ شفير الهاويه وبمزلق خطير جدا وقف الجميع بما في ذالك "العمق العربي" متفرجا لايحرك ساكنا بعد أن وصلت القلوب الحناجر إلا ذالك الجار والبلد المبارك وهو الجمهورية الإسلامية وكانت السباقة والمتقدمة في مساعدتنا وتقديم الدعم بكل شي ووصل الأمر الئ الرجال من ا. ل_ش'ه د. أء ( رضوان الله عليهم) وبرمزية وبامر كان الرائد في ذالك السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) وإلامام السيد علي الحسيني السيستاني (مد ظله) بفتوته المباركة.
وبعد هذا النصر وتتابع وتلاحق الأحداث يتكرر استهداف واعتداء مقصود وغير مبرر ل. ل_ح. ش د ا. ل_ش*ع. ب ي يسقط علئ أثره الشهداء تلو الشهداء "رضوان الله عليهم" والجرحى بنفس الأداة وهو الطيران ا. ل *ا_م. ر'ي. ك ي وتحت غطاء وصمت سياسي حكومي ينذر ويوشر الئ حجم التخاذل والتواطو وكان شيئا لم يكن، وهؤلاء ا. ل ش. ه داء ليسوا عراقيين أو من ضمن تشكيل اسمه ا ل٠ ح. ش'د ا. ل ش.ع ب ي وتابع لرئاسة الوزراء اصلا.
وآخرها الاستهداف علئ القطعات العراقية-السورية الذي توج من قبل تصريح مسؤول ووزير في الحكومة قبلها بيوم قائلا " أن في العراق لاتوجد مقاومة وان هؤلاء يقصد به مقاتلي ا. ل_ح د *ش د ال ش3ب ي مجرمين ومخربين والخ..." بهذه الهرطقات والتراهات أعطى هذا الضوء الأخضر لضرب واستهداف القطاعات المقاتلة من ا. ل_ح"ش د ا ل٠ ش. ع'ب ي التي من اول مهامها والمنوط بها حماية المنطقة ومنع ا. ل د_و ا ع*ش من عبور الحدود.
#ش_ه_دا_ئنا_قا_دتنا_دما_ئهم_لن_تذ_هب_هد_را
page=1&year=&month=&hashtagsearch=%D8%B4_%D9%87_%D8%AF%D8%A7_%D8%A6%D9%86%D8%A7_%D9%82%D8%A7_%D8%AF%D8%AA%D9%86%D8%A7_%D8%AF%D9%85%D8%A7_%D8%A6%D9%87%D9%85_%D9%84%D9%86_%D8%AA%D8%B0_%D9%87%D8%A8_%D9%87%D8%AF_%D8%B1%D8%A7
تحميل المزيد
