كان أبو مهدي المهندس "القائد" بطلاً بأعين مُحبّيه، ومُنافساً شريفاً بأعينِ مُناوئيه، وصار المهندس "الشّهيد" بطلاً بأعين المُناوئين وأُسطورة عند أتباعه ومُحبيه، هذا ما صرّحت به صحيفة المونتير الأميركية... عرض المزيدكان أبو مهدي المهندس "القائد" بطلاً بأعين مُحبّيه، ومُنافساً شريفاً بأعينِ مُناوئيه، وصار المهندس "الشّهيد" بطلاً بأعين المُناوئين وأُسطورة عند أتباعه ومُحبيه، هذا ما صرّحت به صحيفة المونتير الأميركية وهي تُشبّه قبر الشهيد المهندس بمغناطيس يجذب أعداء أميركا حوله، وذكرت أيضاً :
- قبر أبومهدي المهندس تحول إلى نقطة جذب لكل المناهضين لأمريكا
- قبر المهندس اصبح نقطة توقف بالنسبة لألاف الزوار الذي يقصدون النجف يومياً
- بعد مقتل ابو مهدي المهندس العراقيون أصبحوا اكثر عداوة وكرهاً للتواجد الأمريكي في العراق
ونحن في هذهِ الأيّامِ نرى أبا مهدي والقائد سليماني حاضران بأعظمِ حدث وذكرى في العراقِ على الإطلاق، أعني في شهرِ محرم الذي تركَ انطباعاً وأثراً بالهوية الوطنية والدينية والعرفية والسلوكية والوجدانية العراقية، وهذا ما يُسيء المزاج الأميركيّ، فهذا يذكرها بكل أخطائها حينَ تخلصت من أجسادِ أعدائِها وغفلت عن أفكارهم وضمائرِ شعوبهم، فداوموا على هذا تؤجروا ..
#حشدنا_قائم
page=1&year=&month=&hashtagsearch=%D8%AD%D8%B4%D8%AF%D9%86%D8%A7_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85
تحميل المزيد