🌺 انضموا الينا:
فقط لمن يقرأ التاريخ بعين البصيرة ‼️
لبنان ينهار اقتصاديا
واهله يأكلهم الفقر والحصار الامريكي الغير معلن
بيوتهم اظلمت ومستشفياتهم ومخابزهم ومصانعهم... عرض المزيد🌺 انضموا الينا:
فقط لمن يقرأ التاريخ بعين البصيرة ‼️
لبنان ينهار اقتصاديا
واهله يأكلهم الفقر والحصار الامريكي الغير معلن
بيوتهم اظلمت ومستشفياتهم ومخابزهم ومصانعهم
توقفت لعدم وجود الوقود
ولم ترسل لهم فرنسا
ولا مصر ولا الامارات ولا قطر ولا الاردن
برميل كاز واحد
رغم المؤتمرات الرنانة والطنانة التي رعتها باريس
ولم يهب لمساعدتهم الا اهل الوفاء
جمهورية الشرف والمقاومة
وهكذا كان حال العراق في ظل الحصار
فلم تفتح الحدود لنا الا ايران
وهي من فعلت ذات الشيء
مع فنزويلا وافغانستان واليمن وسوريا وفلسطين وقطر
بمحنهم وحصاراتهم
#وتلك_الامثال_نضربها_للناس_لعلهم_يتفكرون .....
(منقول)
نعم كلام 👆🏽يُصيب كبد الحقيقة ومقاربة عالية التنبيه والايقاظ والتذكير ..
هولاء ( الاوغاد ) الموجودون في كل زمان ومكان جاهزون لتطبيق مقولة ؛* يقتلون القتيل ويمشون في جنازته !!*
من كبرائهم الطغاة المستكبرون امريكا وفرنسا ومن لف لفهم ،وما تركوه ولا زالوا من مآسي في بلادنا ،الى عربان الخليج الذين ما انفكوا يستسقون بدماء ابنائنا ودمار بلادنا مذ دفعوا وحرضوا واستدرجوا قعقاع القادسية لشن الحرب العبثية الظالمة على الجارة المسلمة وليس اسرائيل الغاصبة، وحتى عاصفة الشر الصحراوية المقفرة كقلوبهم السوداء الحاقدة ...
ولانهم على خطى طُلّاب ثارات بدر ، استنكفوا على مدى ١٣ سنة من سقوط الصنم من الاعتراف بالعراق الجديد بعدما افتوا لغربانهم السوداء بتدنيس ارضه وسحق شبابه المسالم المتعب من هول ما صنعوه به على مدى عقود.
المشكلة ، رغم كل هذه الشواهد والامثلة -كما جاء في القران الكريم- هي في التَفكّر والعِظة والتأمل ، ولان على قلوب أقفالها (!) فلا امل في أن نتجه الى أحسن الحال ؟!
اننا نشاهد دفاعاً أعور عن مؤتمر خاوي من أية قيمة ومصداقية بل هو استعراضي بمقاس امريكي - فرنسي مصلحي مشبوه حتى في منافعه الاقتصادية ، تحضره انظمة لم تدخر وسعاً على مدى عقد ونصف في التآمر على العراق وايذائه والانتقام منه ! واليوم يريدون خيره ؟!
كما اننا نرى ايضاً ، ان خطأ او خطيئة سهواً او عمدا تصدر من وزير خارجية الجمهورية التي وثق التاريخ بالدم وقوفها الى جانبنا قولا وفعلاً تتحول الى علكة بيد المغفلين منّا والمتربصين بنا وكأننا امام منكر لا تنفع معه حسنة ، حتى وان ألقى كلمة تعادل إفك السحرة وتُبطل سحرهم، وليُختزل المؤتمر الذي هو فاشوشي منذ ولادته بهذه الحادثة التي سيطرت على عقول البعض من ......
ادري هسه لنقرّ ان ما حصل كان خطأً وليتحمل الشخص الخاطئ مسؤولية ذلك مثلاً ، ما الذي خسره العراق الشعبي والرسمي مثلاً ليقيم البعض الدنيا ولا يقعدها ؟!
فاذا كان هذا الخطأ الپروتوكولي - وان كان للبعض رأي اخر لا يعتبره خطأ - ، مس ( كرامة ) بعض الضيوف فلا ضير لانهم في نظرنا بالاصل لا كرامة لهم فاحدهم أذل بلاده وامة العرب منذ ١٩٧٨ والاخر هرول بما لا يصدقه انسان حر شريف نحو التطبيع مؤخراً واذا كان من عتب او حق ضائع فهذا ما لم نكن مسؤولون عنه وهو مِن صُنع الله فيهم .
اي غيرة وحمية انتابت البعض ولم نجد لها حرارة على اللسان عندما تطاول بعض المتحدثين من الضيوف على سيادة العراق بغمز الحشد او بالتفاخر ببغداد هارون الرشيد والمأمون او باملاء وصفة لادارة الحكم وكأنه يلعب دور أم الولد ، ونسي انه وأعوانه ممن نكل بهذا البلد حد الثمالة اعلامياً ومالياً وتسليحياً وبشرياً وعِبر الفتاوى الضالة المُضلة ؟!
كفانا يا قوم ( العميان ) سذاجة وانبطاحاً وذلاً وجهلا .
ذاكرتنا لا يجب ان تُخدع او تنسى الصديق من العدو والصادق من الكاذب .
عامر الحسون/ ٢٩ آب ٢٠٢١!!!!
🌺 انضموا الينا:
فقط لمن يقرأ التاريخ بعين البصيرة ‼️
لبنان ينهار اقتصاديا
واهله يأكلهم الفقر والحصار الامريكي الغير معلن
بيوتهم اظلمت ومستشفياتهم ومخابزهم ومصانعهم... عرض المزيد🌺 انضموا الينا:
فقط لمن يقرأ التاريخ بعين البصيرة ‼️
لبنان ينهار اقتصاديا
واهله يأكلهم الفقر والحصار الامريكي الغير معلن
بيوتهم اظلمت ومستشفياتهم ومخابزهم ومصانعهم
توقفت لعدم وجود الوقود
ولم ترسل لهم فرنسا
ولا مصر ولا الامارات ولا قطر ولا الاردن
برميل كاز واحد
رغم المؤتمرات الرنانة والطنانة التي رعتها باريس
ولم يهب لمساعدتهم الا اهل الوفاء
جمهورية الشرف والمقاومة
وهكذا كان حال العراق في ظل الحصار
فلم تفتح الحدود لنا الا ايران
وهي من فعلت ذات الشيء
مع فنزويلا وافغانستان واليمن وسوريا وفلسطين وقطر
بمحنهم وحصاراتهم
#وتلك_الامثال_نضربها_للناس_لعلهم_يتفكرون .....
(منقول)
نعم كلام 👆🏽يُصيب كبد الحقيقة ومقاربة عالية التنبيه والايقاظ والتذكير ..
هولاء ( الاوغاد ) الموجودون في كل زمان ومكان جاهزون لتطبيق مقولة ؛* يقتلون القتيل ويمشون في جنازته !!*
من كبرائهم الطغاة المستكبرون امريكا وفرنسا ومن لف لفهم ،وما تركوه ولا زالوا من مآسي في بلادنا ،الى عربان الخليج الذين ما انفكوا يستسقون بدماء ابنائنا ودمار بلادنا مذ دفعوا وحرضوا واستدرجوا قعقاع القادسية لشن الحرب العبثية الظالمة على الجارة المسلمة وليس اسرائيل الغاصبة، وحتى عاصفة الشر الصحراوية المقفرة كقلوبهم السوداء الحاقدة ...
ولانهم على خطى طُلّاب ثارات بدر ، استنكفوا على مدى ١٣ سنة من سقوط الصنم من الاعتراف بالعراق الجديد بعدما افتوا لغربانهم السوداء بتدنيس ارضه وسحق شبابه المسالم المتعب من هول ما صنعوه به على مدى عقود.
المشكلة ، رغم كل هذه الشواهد والامثلة -كما جاء في القران الكريم- هي في التَفكّر والعِظة والتأمل ، ولان على قلوب أقفالها (!) فلا امل في أن نتجه الى أحسن الحال ؟!
اننا نشاهد دفاعاً أعور عن مؤتمر خاوي من أية قيمة ومصداقية بل هو استعراضي بمقاس امريكي - فرنسي مصلحي مشبوه حتى في منافعه الاقتصادية ، تحضره انظمة لم تدخر وسعاً على مدى عقد ونصف في التآمر على العراق وايذائه والانتقام منه ! واليوم يريدون خيره ؟!
كما اننا نرى ايضاً ، ان خطأ او خطيئة سهواً او عمدا تصدر من وزير خارجية الجمهورية التي وثق التاريخ بالدم وقوفها الى جانبنا قولا وفعلاً تتحول الى علكة بيد المغفلين منّا والمتربصين بنا وكأننا امام منكر لا تنفع معه حسنة ، حتى وان ألقى كلمة تعادل إفك السحرة وتُبطل سحرهم، وليُختزل المؤتمر الذي هو فاشوشي منذ ولادته بهذه الحادثة التي سيطرت على عقول البعض من ......
ادري هسه لنقرّ ان ما حصل كان خطأً وليتحمل الشخص الخاطئ مسؤولية ذلك مثلاً ، ما الذي خسره العراق الشعبي والرسمي مثلاً ليقيم البعض الدنيا ولا يقعدها ؟!
فاذا كان هذا الخطأ الپروتوكولي - وان كان للبعض رأي اخر لا يعتبره خطأ - ، مس ( كرامة ) بعض الضيوف فلا ضير لانهم في نظرنا بالاصل لا كرامة لهم فاحدهم أذل بلاده وامة العرب منذ ١٩٧٨ والاخر هرول بما لا يصدقه انسان حر شريف نحو التطبيع مؤخراً واذا كان من عتب او حق ضائع فهذا ما لم نكن مسؤولون عنه وهو مِن صُنع الله فيهم .
اي غيرة وحمية انتابت البعض ولم نجد لها حرارة على اللسان عندما تطاول بعض المتحدثين من الضيوف على سيادة العراق بغمز الحشد او بالتفاخر ببغداد هارون الرشيد والمأمون او باملاء وصفة لادارة الحكم وكأنه يلعب دور أم الولد ، ونسي انه وأعوانه ممن نكل بهذا البلد حد الثمالة اعلامياً ومالياً وتسليحياً وبشرياً وعِبر الفتاوى الضالة المُضلة ؟!
كفانا يا قوم ( العميان ) سذاجة وانبطاحاً وذلاً وجهلا .
ذاكرتنا لا يجب ان تُخدع او تنسى الصديق من العدو والصادق من الكاذب .
عامر الحسون/ ٢٩ آب ٢٠٢١
page=1&year=&month=&hashtagsearch=%D9%88%D8%AA%D9%84%D9%83_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%AB%D8%A7%D9%84_%D9%86%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D9%87%D8%A7_%D9%84%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B3_%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%87%D9%85_%D9%8A%D8%AA%D9%81%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%86
تحميل المزيد