أمير حسن
وردة اخرى من ذيول العراق ترتقي دفاعاً عن المقدسات و الوطن.
أمير حسن كان يعاني كثيراً لأثبات وطنيته... عرض المزيدأمير حسن
وردة اخرى من ذيول العراق ترتقي دفاعاً عن المقدسات و الوطن.
أمير حسن كان يعاني كثيراً لأثبات وطنيته
حتى انه نذر ان يسمي مولوده على اسماء احد ضحايا فتنة تشرين.
كان يفعل اي شي من اجل مجاملة و اقناع اصدقاءه الذين لم يستطع ان يسلم من تشكيكهم وسخريتهم به.
فهو مهما فعل يبقى ذيلاً من ذيول بدر و المليشيات
ذيلاً من ذيول الحشد و ايران.
قرأت في احد تعليقاته توسلاً وقسماً يثبت فيه وطنيته ولكن لم يصدقه الجوكرية حتى اثبت ذلك بدمه
وارتقى شهيداً اخر من قافلة الذيول اللامنتهية.
يحتفل الجوكرية الان بأمير لأنّه شارك بالتظاهرات ونسوا ان جميع ابناء الحشد والتزاما بكلام المرجعية شاركوا بالتظاهرات
ولكن متى؟
عندما كانوا " الاحبة " فعلا احبة وقبل ان يرفضوا تمييز صفوفهم.
الذيل المسكين كأمير الشهيد يبقى يبحث عن مبرر ودليل ليقول للناس أنّ الحشد و أنصاره هم افضل من نصر الوطن وحدوده.
و اقول ذيلا مسكينا لأن هؤلاء المسوخ لن يرضوا حتى ندخل في ملتهم
حتى نسامح السعودية و نرضى عن امريكا و نطبع مع اسرائيل
وسنبقى بنظرهم عملاء حتى نرتقي شهداء كأمير
فالذيل عميل حتى تثبت شهادته!
page=1&callback_module_id=pages&callback_item_id=315&year=&month=
تحميل المزيد