ام علي
في أيلول 26, 2020
124 المشاهدات
🔴 قصةً لن تجدها حتى في الافلام الخيالية .. حدثت قبل أيام
بعد أن هرّبته جدته تحت عبائتها من سجن الصداميين الاوباش ليروي بعد أربعين عاماً قصته كأصغر سجين سياسي في العراق ويروي قصة إعدام البعث الصدامي لجميع أفراد عائلته وبما فيهم أخيه الأصغر ذو العامين (أحمد)
شاءت ألطاف الله سبحانه وتعالى بعد هذه الـ 40 سنة، وبسبب منشوره هذا الذي انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل الإجتماعي
لتكشف الجزء المجهول من القصة المأساوية..
حيث تبيّن أن البعثيين رموا أخيه الصغير ذو العامين (أحمد) في الشارع لتأكله الكلاب والحيوانات السائبة
لكن لطف الله به ، أرسل إليه إمرأةً لتنتشله من الشارع وتربيه
كبر أحمد وتزوج ورُزق بذرية
وهو والإمرأة التي ربّته لا يعلمون عن عائلته الحقيقية أي شيء..
إلى أن شاء الله أن تقع عيني هذه الإمرأة قبل أيام قليلة على منشور أخيه السيد حيدر
فصُدمت حينما رأت الصورة..
صورة الطفل التي لم تُفارق ذاكرتها حينما عثرت عليه وسط الشارع أول مرة !
ليجمع الله بعدها شمل أخوين أعدم صدّام كل أفراد عائلتهم وفرّق شملهم قبل 40 عاماً
نعم هذا لطف الله وعظيم قدرته ..
وهذا مثال بسيط عن إجرام الطاغية الملعون وجلاوزته
القياس: 750 x 1183
حجم الملف: 75.59 Kb
أعجبني (7)
جارٍ التحميل...
7
Um-mostafa
هذا الطفل على قيد الحياة الان ،،🤔 لو اني افتهمت خطأ؟؟
أيلول 26, 2020
ام علي
نعم على قيد الحياة، ربته امرأة لم تعرفه وعلى اثر المنشور التقى بأخيه بعد ٤٠ سنة
1
1
أيلول 27, 2020 تم التعديل
Um-mostafa
سبحان الله ... ألف الحمد لله والشكر اللهم اجعل ايام عذابهم اجر ثابت واجعلهم من انصار الحسين ع
1
1
أيلول 27, 2020
Um-mostafa
ليست قصة مؤلفة بل حقيقة واقعية في مجتمع الطاغية هدام
1
1
تشرين أول 1, 2020