عا
في أيلول 27, 2020
101 المشاهدات
مضى اليوم كما هي سالف الأيام التي مضت دون التشرف باللقاء .!
يغادرني اليوم وفيه تطوى صفحة من سجل العمر الذي شارف على الانقضاء .!
يكاد الليل يطويني كما يطوي ساعاته التي كانت شديدة على من فقد المأوى .!
يذهب عني يومي محملاً بسيلٍ من
الحنين و الشوق لمن لم يفارق
أسمه لساني في كل دعاء .!
#اللهم عجل لوليك الفرج
#عصام
القياس: 168 x 300
حجم الملف: 49.91 Kb
أعجبني (2)
جارٍ التحميل...
2