إن دورة العمر بالنسبة لكل إنسان هي في الواقع مدرسة، فكما أن الدقيقة والساعة واليوم لها أهميتها في المدرسة، وتلك الفرصة المعدودة بالدقائق عندما يدق الجرس بين كل درس وآخر وضعت من أجل تجديد القوى والاستعداد للدرس المقبل والاستفادة منه بأكثر ما يمكن فإن عمر الإنسان هو الآخر يجب أن ينظم على هذا الأساس بحيث لا تذهب فيه الساعات والدقائق هدراً دون فائدة ما.
في ألبوم: صور يوميات الرحيق المختوم
القياس:
564 x 820
حجم الملف:
58.45 Kb