قوله تعالى: «و عنت الوجوه للحي القيوم» العنوة هي الذلة قبال قهر القاهر و هي شأن كل شيء دون الله سبحانه يوم القيامة بظهور السلطنة الإلهية كما قال: «لمن الملك اليوم لله الواحد القهار»................ تفسير الميزان
القياس:
344 x 370
حجم الملف:
43.04 Kb