{وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ}..
يفهم من الآية:
أن العمل الصالح قد يكون صالحا، ولكن لا يرضاه الرب..
ومعنى ذلك:
أن الأعمال الصالحة ذات درجات، والمؤمن الكيس الفطن، هو الذي يشخص سلم الأولويات، ويقدّم الأهم ثم المهم..
وذلك بلا شك يحتاج إلى بصيرة إلهية، وإلى نفاذ في بصيرة الإنسان المؤمن.
القياس:
543 x 813
حجم الملف:
86.51 Kb