نور الحسيني
في كانون الثاني 31, 2021
76 المشاهدات
وأنا الآن أسير إلى حتفي راضياً مقتنعاً وجدت أجوبتي، يا ويلي ما أحمقني وهل هناك أبلغ وأفصح من فعل الشهيد، وكان من المفروض أن أكتب هذا قبل شهور طويلة إلا أن ما أقعدني عن هذا هو أن هذا سؤالكم أنتم الأحياء فلماذا أجيب أنا عنكم فلتبحثوا أنتم أما نحن أهل القبور لا نبحث إلا عن رحمة الله.
_الشهيد باسل الاعرج 🍃
القياس: 707 x 768
حجم الملف: 74.11 Kb
أعجبني (2)
جارٍ التحميل...
2