لم تڪن ثورة الإمام الخميني لإيران فقط، بل للأُمة الإسلامية جمعاء ڪانت مُخلصة لفلسطين والقدس متخذة موقفاً داعماً للقضية الفلسطينية رافضاً تماماً لإسرائيلبعد إنتصار الثورة أحتل الثوار الإيرانيون السفارة الإسرائيلية ورُفع اسم "سفارة فلسطين" على مبنى السفارة وتم تسليم المبنى بڪل محتوياته من تجهيزات ووثائق إلى الفلسطينيين وبعدها تم تغيير اسم الشارع الذي تقع فيه السفارة من "ڪاخ" إلى "فلسطين"ولعل هذا ڪان ڪافياً لتتضح ملامح إيران الجديدة
في ألبوم: صور يوميات Jihad_Alhussein
القياس:
695 x 720
حجم الملف:
78.4 Kb