طالما كنتَ تؤنس أسماعنا بتلاوة آيات القرآن الكريم لم تتوانَ عن اتحافنا بصنوفٍ من التواضع والخلق الرفيع كنتَ مجاهداً مخلصاً لدينك ووطنك وشعبك،كنت تربويا قد تربى جيل على أخلاقك وإخلاصك وتفانيك ونزاهتك كنتَ أباً وأخاً وصديقاً لكل مَن عاشرك،مبدعٌ متنوع الكفاءات والمهارات بصوتك وقلمك وفكرك وطاقاتك وداعاً أخي في الله أبا عمار.. الى رحمة الله ورضوانه ان شاء الله
في ألبوم: صور يوميات محمد صادق الكربلائي
القياس:
540 x 960
حجم الملف:
62.22 Kb