ضغوط.... هل لها نهاية؟...أن ضغوط الإدارة الأميركية على الجمهورية الإسلامية في ما يخص الملف النووي لاتفضي إلى شي بالرغم من قيام الإدارة الجديدة بتكرار ذالك، أن السياسات التي مورست على دول وشعوب اخرى كثيرة مثل الحصار الاقتصادي وغيره تسبب في تجويع وتهجير وفوضى بالرغم من تشدق هذه الدول بالإنسانية وحقوق وحرية الشعوب وكان الغاية من فرض الحصار وبانواعه كما معروف هو ارغام وتقويض ارادة هذه الشعوب والدول للقبول بالتطبيع اولا واخيرا. ناهيك عند دول قبلت ودخلت فيه طواعية منها الحميات المستعمرة الخليجية. اخيرا على الإدارة الأمريكية أن تتراجع وقبول الأمر الواقع وترك كل أنواع الممارسات والضغوطات على الجمهورية الإسلامية وخصوصا ان الجمهورية الإسلامية التزمت بكافة بنود الاتفاق النووي ولازالت وهذا معروف لدى الجميع.وتجدر الإشارة هنا إلى الموقف الشجاع والمبدئي للسيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي ( مد ظله) في هذا القضية وكل القضايا الإقليمية والدولية.
في ألبوم: صور يوميات Wreed
القياس:
1871 x 628
حجم الملف:
94.21 Kb