الاتفاقية الستراتيجية.... مع العالم الصيني...أن التقدم والسير في الاتجاه الصحيح والنجاح في السياسات الخارجية أصبح العلامة الفارقة في سياسة الجمهورية الإسلامية حيث أن العقلانية والواقعية والمنطقية لدى القادة السياسيين في هذه الدولة المباركة كانت ولا زالت متميزة ونموذجية وهذا لم يتم وينجح لولا القيادة الحكيمة للسيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) هذا الحكيم المقتدر الذي بجهده ومثابرته قام بالكثير الإنجازات الناجحة والكبيرة. وكانت الاتفاقية بين الجمهورية الإسلامية والصين وما يسمى " العالم الصيني" التي في طريقها لكي تتسيد العالم، أن هذه الاتفاقية ازعجت واغضبت وأثارت حفيظة دول لا تريد لهاتين الدولتين أن يمارسا حقهما في القرار كدول مستقلة بعيدا عن كل أنواع الهيمنة والتسلط والتدخل الخارجي الغير مشروع أو المبرر. وعليه بدأت أبواق الحقد والفتنة ومنابر المنافقين بالتشويش وخلط الاوراق على هذه الخطوة الناجحة والجبارة والتي فيها مصلحة البلدين والمنطقة كلها والتي هي أحوج ما يكون لهذه الاتفاقيك، ومن خلال هذه الاتفاقية يرفع كل أنواع الحصار الجائر المفروض على الجمهورية الإسلامية.#حكام_الحاميات_المطلة_على_الخليج_موتوا_في_غيضكم
في ألبوم: صور يوميات Wreed
القياس:
735 x 1103
حجم الملف:
92.4 Kb