Wr
في تموز 15, 2021
73 المشاهدات
ناصر المستضعفين لايهزم.... أحيا أمة....
لانستطيع أن ان نوجز أو نختصر تاريخ بطولي وثوري بكلمات، في حقيقة الأمر لاتوفي حق رجل أحيا أمة بعد أن كانت في تخبط وتيه وهيمنة ذالك هو الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) قاوم وتصدى سماحة الإمام الخميني (رضوان الله عليه) لكل فتن وموامرات الداخل الذي نفذها منافقي خلق وعملاء الخارج بشتى أشكالهم وانواعهم وفي نفس الوقت وعزيمة وإرادة لا تلين للحرب المفروضة على الجمهورية الإسلامية من قبل نظام صدام المقبور والذي هزم بها هذا المقبور هو وازلامه من منافقي خلق وغيره من أعداء إيران الإسلام.
أن رجلاً وقائدا لثورة قل نظيره إذا أخذنا بنظر الاعتبار الامكانات البسيطة والمحدودة وكثرة الأعداء في حينها.
ولم يكن السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) بمنى عن ذالك بل ازدادت ضراوة وشراسة الهجمة وموامرتها وكانت ولازالت بنوعية وخبث وحقد اثبت بما لايقبل الشك أن هذه الجمهورية هي دولة العدل والحق ويتجسد فيها الإسلام المحمدي العلوي الاصيل
وان سماحة الإمام الخامنئي (مد ظله) هو الشجاع الحكيم والمقتدر الذي بعهده أصبحت إيران الإسلام دولة قوية عالمياً وإقليمياً والحمد لله.
#شهداء_الدفاع_المقدس_لهم_دين_في_اعناقنا
القياس: 720 x 685
حجم الملف: 223.69 Kb
كن الشخص الأول المعجب بهذا.