أيُّ عِشقٍ هَذا الَّذي جَعَل ميثَم التّمّار يُنادي مِن أعلى المَشنقة وَدماء أطرَافه المَقطوعة تَسيلُ ؛ تَعَالَوا أُحَدِثكُم عَن عَلي
القياس: 1125 x 1326
حجم الملف: 437.75 Kb
أعجبني (9)
جارٍ التحميل...
9