....... هوَ ذا الحُب... اسيد خضير . إنتَظِريني فَقد تلاطَم الشَّوق بنَبضيولم تَعُد الضُّلوع تُطيقُ دَقَّات قلبي.شَدَدتُّ الرِّحال إليكِ على أمواج الحَنينفأنتِ بيتَ القصيد بدَواوينِ شٌعري .أذكُرُكِ فَتَظطَرِبُ المَنابِر مِن الأنينوتَهتَّزُ البيوت شَوقاً إليكِ يا حُبّي. ويَمُرُّ طَيفكِ بينَ الحين والحينلِيَبُلّ شَوقَ عيوني فَيَغرَقُ بِدَمعي. غازَلتُكِ ذاتَ يومٍ ألآ تَذكرين...؟! فَقُلتِ، إِيَّاكَ أَنْ تُهَيِّجَ مَوجِعي.ماتَ قلبي وحُبّي ودَفَنْتُ الإثنَينإِبتَعِد عَنّي أَتَوَسَّلُ إِليكَ بِـرَبّي. كُنتَ وقلبي بين الضّلوع مُتَخاصِمينوها انتَ اليومَ بالحُبّ تَقُضُّ مَضجَعي. أَسمَعُ حُبّكَ يا أُسَيْدُ لا يَستَكينصباحَ مَساءَ يَنبِضُ بين أَضْلُعي. فقُلتُ لها، هذا حال العاشقينوكَذا الحال بِنَبضي، إِنْ شِئتِ فاسْمَعي.فما لَذَّةُ الحُبّ إِذا لا تَكتَوينبِنارِهِ، وإِِذا بهِ لا أَكتَوي.ولولاهُ ما كُنتُ وإِيَّاكِ ساهِرينورُغُمَ هذا قلوبنا لَنْ تَرتَوي.يا حبيبتي، أَشعُرُ بما تَشعُرينوأَسْمَعُ نَبضاتَكِ كَنَبَضاتي لها دَوي.هوَ ذا الحُبّ الذي أَنَعَمُ بهِ وتَنْعَمينلولاهُ ما كانَ الإنسان سَوي.والآن يا حبيبتي هَلْ تُمانِعينأَنْ نَبني بَيْتَاً مِنْ الشِّعرِ لا يَنْطَوي...؟؟؟ ............................................. بقلمي/ اسيد حضير.. السبت 25 أيلول 2021 الساعة 7:00 مساءً
في ألبوم: صور يوميات Moltka thfaf alrafdyn
القياس:
480 x 360
حجم الملف:
38.17 Kb