'هل إليكَ ياْبن أحمدَ سبيلٌ فتُلْقىٰ'أم يبقىٰ لقاءُ النبضِ بذكرَكَ يحيا!#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
القياس:
788 x 1280
حجم الملف:
152.5 Kb