⭕️الشيخ قيس الخزعلي:-الانتخابات مطعون بنتائجها ومرفوضة من الطيف السياسي الأكبر.-الانتخابات مرفوضة من قبل المشاركين فيها والتمثيل السياسي لهم.-رفض نتائج الانتخابات مبني على قرائن وأدلة.-لدينا ثلاثة مسارات إزاء الانتخابات وموقفنا السياسي قوي.-لدينا من الأدلة ما يكفي على ان موقفنا السياسي اقوى وأكثر رصانة.-مسار الاحتجاجات مستمر حتى إعادة الحق إلى نصابه وهذا صعب جدا.-تزوير الانتخابات الأخيرة ليس معقولا وغير مقبول.-الفتح فقد قرابة 48 مقعدا بسبب التزوير.-هناك أدلة حقيقية على التلاعب بنتائج الانتخابات وإثباتها مرهون بالعد والفرز اليدوي الشامل.-المفوضية وجهت موظفيها باعتماد "معايير الصندوق الالكترونية " في العد اليدوي.-قوى الإطار التنسيقي "مؤدبين زايد عن اللزوم".-لدينا خيارات عديدة في حال لم تتغير نتائج الانتخابات.-نمتلك أدلة ووثائق تثبت بطلان الانتخابات سنقدمها للمحكمة الاتحادية ومجلس الأمن.-تريثنا بعرض وثائق تزوير الانتخابات تلافيا لإحباط الشارع.-نملك دليلا قاطعا وحاسما اطلعنا عليه بعض الرئاسات الأساسية.-إذا حصل عد وفرز يدوي شامل دون تدخل خارجي فسنقبل بإعادة الحق إلى أهله.-قد نعرض أدلتنا أمام مجلس الأمن عبر دولة دائمة العضوية.-الأمم المتحدة تدخلت بالانتخابات عبر استعمال سلطة الشرعية الدولية.-"موظفون مهمون" لديهم شهادات حسيّة عن تزوير الانتخابات ومستعد للإدلاء بها.-حاسبة الأمم المتحدة لعرض النتائج لم تخضع لإجراءات الشركة الألمانية الفاحصة.-"سيرفر الإمارات" نُقل إلى داخل المفوضية بمباركة ممثلة الأمم المتحدة بلاسخارت.-دول كبرى هجرت العد والفرز الإلكتروني بسبب الاختراق.-رئيس المفوضية قدم ثلاثة تعهدات لضمان نزاهة الانتخابات.- المفوضية تعهدت سابقا بإعطاء أشرطة للمرشحين قبل إرسال النتائج.
القياس:
1280 x 959
حجم الملف:
150.02 Kb