صورة وخبر
في تشرين ثاني 5, 2021
58 المشاهدات
⭕️الشيخ قيس الخزعلي:
-الانتخابات مطعون بنتائجها ومرفوضة من الطيف السياسي الأكبر.
-الانتخابات مرفوضة من قبل المشاركين فيها والتمثيل السياسي لهم.
-رفض نتائج الانتخابات مبني على قرائن وأدلة.
-لدينا ثلاثة مسارات إزاء الانتخابات وموقفنا السياسي قوي.
-لدينا من الأدلة ما يكفي على ان موقفنا السياسي اقوى وأكثر رصانة.
-مسار الاحتجاجات مستمر حتى إعادة الحق إلى نصابه وهذا صعب جدا.
-تزوير الانتخابات الأخيرة ليس معقولا وغير مقبول.
-الفتح فقد قرابة 48 مقعدا بسبب التزوير.
-هناك أدلة حقيقية على التلاعب بنتائج الانتخابات وإثباتها مرهون بالعد والفرز اليدوي الشامل.
-المفوضية وجهت موظفيها باعتماد "معايير الصندوق الالكترونية " في العد اليدوي.
-قوى الإطار التنسيقي "مؤدبين زايد عن اللزوم".
-لدينا خيارات عديدة في حال لم تتغير نتائج الانتخابات.
-نمتلك أدلة ووثائق تثبت بطلان الانتخابات سنقدمها للمحكمة الاتحادية ومجلس الأمن.
-تريثنا بعرض وثائق تزوير الانتخابات تلافيا لإحباط الشارع.
-نملك دليلا قاطعا وحاسما اطلعنا عليه بعض الرئاسات الأساسية.
-إذا حصل عد وفرز يدوي شامل دون تدخل خارجي فسنقبل بإعادة الحق إلى أهله.
-قد نعرض أدلتنا أمام مجلس الأمن عبر دولة دائمة العضوية.
-الأمم المتحدة تدخلت بالانتخابات عبر استعمال سلطة الشرعية الدولية.
-"موظفون مهمون" لديهم شهادات حسيّة عن تزوير الانتخابات ومستعد للإدلاء بها.
-حاسبة الأمم المتحدة لعرض النتائج لم تخضع لإجراءات الشركة الألمانية الفاحصة.
-"سيرفر الإمارات" نُقل إلى داخل المفوضية بمباركة ممثلة الأمم المتحدة بلاسخارت.
-دول كبرى هجرت العد والفرز الإلكتروني بسبب الاختراق.
-رئيس المفوضية قدم ثلاثة تعهدات لضمان نزاهة الانتخابات.
- المفوضية تعهدت سابقا بإعطاء أشرطة للمرشحين قبل إرسال النتائج.
القياس: 1280 x 959
حجم الملف: 150.02 Kb
أعجبني (1)
جارٍ التحميل...
1