يا وليّ اللَّه إِنَّ بيني وبين اللَّه عزّ وجل ذُنُوباً لا يأتي عليها إِلَّا رضاكُم.-الزيارة الجامعة الكبيرةأيها الإمام الحبيب الرؤوف يَا أَبَا الْحَسَنِ يَا عَلِيَّ بْنَ مُوسَى ، أَيُّهَا الرِّضَا يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ يَا حُجَّةَ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ يَا سَيِّدَنَا وَمَوْلانَا ، إِنَّا تَوَجَّهْنَا وَاسْتَشْفَعْنَا وَتَوَسَّلْنَا بِكَ إِلَى اللهِ ، وَقَدَّمْنَاكَ بَيْنَ يَدَيْ حَاجَاتِنَا ، يَا وَجِيهاً عِنْدَ اللهِ ، اِشْفَعْ لَنَا عِنْدَ اللهِ سيدنا ومولانا شكرا لله أن رزقنا ووفقنا لزيارتكم حبيب الله بتوفيق منه تعالى وعلى يدي أولياء الله وأحباؤه... يا سيدنا و مولانا نسألكم بجاهكم وشفاعتكم عند الله تعالى لما رزقتهم خير الدنيا والآخرة ووفقتهم لمرضاتك وأن تسدد خطى المجاهدين في جميع بقاع العالم وعوائلهم الكريمة وكوادرهم الجهادية وتسدد خطاهم وتحفظهم عزا وفخر للإسلام والمسلمين بحق محمد وآل محمد وأن ترزقنا التوفيق لإسنادهم في جميع لحظات حياتنا نصرة للإمام صاحب الزمان عج وحياة ثورية كحياة الإمام الحسين ع وكنصرة أم البنين ع لإمام زمانها والسيدة فاطمة الزهراء ع لإمام زمانها ...كموقف السيدة زينب ع في حفظ رسالة الإسلام بعد اسشتهاد أخيها الإمام الحسين ع وأبي الفضل العباس ع والأصحاب الطاهرين ...اللهم وفقنا لما تحب وترضى
القياس:
720 x 849
حجم الملف:
108.38 Kb