لا شكَّ أنَّ الثرىٰ الذي دُفنتم فيه قد احتضنكم بشدة، عانقكم بحبٍ واعتزازٍ عظيمين، متفاخراً لأنكم منهُ وعدتّم إليه متوّجين ومنتصرين برضا الله الأكبر الذي لا ينالهُ إلا من أقبلَ واضعاً روحهُ علىٰ راحتيه وقدّمها بكلِّ تفانٍ دفاعاً عن دينِ السماء ووطنِ الإباء. هنيئا لكم وياليتنا كنا معكم نسأل الله لشهدائنا الابرار الرحمة والرضوانولا حول ولا قوّة إلّا بالله العلي العظيم#شهداء_العظيم#قبسات
القياس:
1242 x 1244
حجم الملف:
131.99 Kb