received_410830701066090

الشاعر علي صالح المسعديمررت الملم رحلتياسافر في ثنى نفسيالف رحلة تحكيتروي خطواتي وتكتبما كان من قدريترى ما لم ارى فيسفريوتصور بخيال فيهمشيي وتنحت في صخرهصوريتعاتبني ان لم امرواطفي عندهاسهريتيقض سبات مناميوتنسيني مراره ذلكالسهد في تقلباتليلي وانين المياحصي كم مر من مروريوما سجله قلميايام شهور سنواتاعجزت عدها دهرياعطي للصبح ابتسامتيحتى يبتسم البقيهولااريهم نزيف جرحيامزج بدمي فرحي ازففي ثنائيهالبكاء فرحياحاول الا اروي شيءمما رأيت وطفت فيتعرجاته وجدب الارضوما علق فينيمن غبار الاثرطين يقلني رملا يحرقبرمضاه قدميصخر .اقبله لانه منيصلابته تبعث فينيكل صبر وتجذر ذلكالصبرراحلتي لم تمل منيوانا لم امل من رفقتيلتلك الراحله وقل حيلتياجدف رمال الصحراءبعصاتياكتب بها حكايتياروي بصمتما كان يجري اطفىءنار دفئيحتى لايراني من يستكثرعلي حب ذلك اللازبثراء فيه صلصال منهخلقت واليه احن برجعيواسقيته من نزيفيارويت ضمئه من شرايينيودفنت فيه سرياجدد للاثر خبريان تتبع فيه الحبيباثريوامحي عن العداءوجود ما مر وما كان بهيسري يجري في قدرهكل الوطنواشرق من تلا يستقبلنيبعد تلا اتسلق جبلاانام بجواره اقضي ليلتياغيب ارجوا غدي بعد غيبتيفي تنهدات التعب الشقياحسب لغدا كيف استقبلهاكتب له من جور ما فينياشكياكرر ما مر ومررت فيهكل هذا حكايه ترويعنيوتسكب قناني كتاباتيتقول انه يرويجهره صراخ وصمتهبليغ دون الكلماترى رحلتي اجدت فيتفاصيل بعض منهافي صفحات العمروادرك القصه كتاب عمريالشاعر علي صالح المسعدياليمن -ذمار