علي صالح المسعدياستجيبي لنداء قلبيوتعالي نكتبقصه روايه عما كانيجريوماكانت النار فيه تلضىوتغليتسكب كل تنهدات وقيدمن دهور احتطب الزماننفسه والهب اللهبقذف جور المراحل والتعباستكن في سنواتهادرك الم البعد والكربسجل تقلباتها فيمراحل تكرر حكايتةوروايه الكتبانت تسمعي انينيمن خلال ذرف دموعاليراع وموج قنانيمن مقل السماء.و تلكالسحبتعالي استعيد من خلالكحبي وشوقي لكلذرة تراب نافست الجواهرغلاه والذهبوندر فردوس ازدانت بهصخورها والشجررمالها جواهر تشع بالحبوالجذبيناع ثمارها يشفي العليلابلغ من الشاش والطبتضمد جرحها بما وجدتمن اوراق الجنه والعشبكانها في خضم الصريحتفارق الوهم والكذبتحدثني عن الامسالماضيالعسر وكيف تألفت معهفي ليالي الجدب باغانيالحزن والطربوكيف مر العداء دون ان يدرونكم من الدهور.تعاقبتعليها والحقبوهي كما هي مناره منالشهبنجوم كواكب تلك روحهااذا وهي السماء والسحبجميله في خمائل خدور العزوالصنديد الوثبتدرك تلك الرحل التياتت وفي طياتها الذليتقد به الخبلولايدرك الارث ان حلفلا يخطىء البطلتعالي ان في جعبتيحكايات من اساطيرتبعث معه نسائم العطرتجدد للحب والاغانيترافقه بطبلات الحربولعلعة الحامي بصلياتقذفه ما تجمر من لهبتراكم تجذر في تاريخهالاصلبتسمو به في علاليالمجد ونفيس الرتبتعالي فان في قلبيمضغه لاتكذبان اصدق الصدقما دونته عنها تلكالكتبالشاعر علي صالح المسعدياليمن-ذمار
في ألبوم: صور يوميات Molqqqaa
القياس:
235 x 353
حجم الملف:
8.08 Kb