محمد جعيجع هجرة النَّبي(صلى الله عليه وسلّم)ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسَنا اِبنُ عبدِ اللهِ فينا ولاحا...بنورِهِ شَمسٌ في الشروق صَباحانبيُّ رسولُ اللهِ قد جاءَ داعيًا ...إلى اللهِ بالإسلامِ دينًا سَماحاحَمى المصطفى طه أبو طالبٍ وذَبْـ ...بَ عنه قريشًا مَخلبًا وجَناحاوبعد وفاةِ العمِّ لاقى عداوَةً ...وظلمًا أروهُ شدَّةً وجِماحاوقد رحَّبَ الأنصارُ بالحِبِّ بَيعَةً ...لزامًا على الإسلامِ صَدحًا مُباحافأدَّى إلى الناسِ الأماناتِ آمرًا ...عَليًّا بها تَوصيلَةً وارتياحاحَثا التُربَ في أحداقِهم بخروجِهِ ...وقد أرصَدوا بالبابِ رَصدًا وِقاحافأعمى الإلهُ عنه أبصارَهم فلم ...يَرَوهُ وحُقَّ المَكرُ فيهم وباحاونام عليٌّ بالفراش مكانه ...ولم يَعلموا مَن فيه حتَّى الصباحاوكان انتخابٌ أوّلٌ بمَكيدَةٍ ...لقَتلِ النَّبي ليلًا وفَتكًا قُراحاحَوى غار ثَورٍ المصطفى والصديق والـ ...حمامُ بنى عُشًّا فباضَ وناحاحمى عنكبوتٌ والحمامُ لحكمةٍ ...مِنَ اللهِ بابَ الغارِ بَيتًا صحاحاحَنا فَرسٌ رأسًا عَليهِ سُراقَةٌ ...فساخَت يَداهُ في الرِّمالِ فصاحافأعطاهُ أمنًا بالدعاءِ له ورا ...حَ يُخفي عن الناسِ اللِّقاءَ وماحاوكان قد استَسقى المُنى أمَّ مَعبَدٍ ...بمَسحِ على ضِرعٍ لشاةٍ فساحاحليبٌ وفيه طُعمَةٌ بكفايَةٍ ...بفضلِ دُعاءِ الله فَضلًا بَواحاإلى يَثربَ الصدِّيقُ قد رافقَ النَّبي ...بلَيلٍ وكانت هجرةً ورَواحابأحمدَ جبرائيلُ أولى حفايةً ...طِوالَ طريقٍ قد كفاهُ السلاحاقد استبشَرَ الأنصارُ خَيرًا بمَقدِمِ الـ ...مُنى وطُلوعُ البَدرِ أضوى الفِساحافمَدُّوا له الأيدي وأسَّسَ دَولَةً ...ودستورُها القرآنُ مِسكٌ وفاحاوفيها قُباءٌ مسجدٌ وبلالُ قد ...عَلا شَرَفًا يَدعو صلاةً فلاحارسائلُ هَديٍ للوَرى مَعهدٌ سما ...بعِلمٍ بَنى فيه رِجالًا قُحاحادلائلُ فجرٍ قد سَنا مُعلِنًا بُزو ...غَ شمس الهدى والديكُ أعلى الصياحاحدائقُ رَوضِ المصطفى وعَبيقُها ...بأحمدَ أضحت نَرجسًا وأقاحاـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمحمد جعيجع من الجزائر 30 جانفي 2022
في ألبوم: صور يوميات Molqqqaa
القياس:
1080 x 1528
حجم الملف:
136.64 Kb