FB_IMG_1660082430642

حملاوي آسيارسالة اعتذار والتماسهذه رسالتي الأخيرة،،،هي رسالة إعتدار ،،،،رسالة طلب التماس،،،،في محكمتك،،ياقاضي الغرام،،،،واين ذاك الحب،،،،،هل ضاع من اول اخطأ،،،،بين الإعتذار والخيبة،،،تكبدت عناء اللا غفران،،،،وكان حكمك قاسي،،،،ايها القاضي المغرم،،،،هل سالت قلبك،،،،؟هل استمعت لأقواله،،،،؟الا يوجد بقانونك ظروف التخفيف،،،،،!والتشاور مع الاحاسيس،،،،،،وحكمت باقصى العقوبة،،،،،بين مطرقة الاعتذار،،،،وسندان الرفض،،،،توسلاتي لم تشفع عندك،،،،دموعي لم تأثر فيك،،،،دفاع قلبي لم يجد ثغرة،،،،،بمواد دستورك،،،،بين رواق محكمتك،،،عنادك ،،،واعتذاري،،عرفت انني اخطأت ،،،،حين قلت الحقيقة،،،،وان القانون لا يحمي الصادقين،،،،وانا لا اتقن التمثيل،،،،فجريمتي الصدق لا غير،،،هذه رسالني الاخيرة،،،،وبها التمس التخفيف،،،،ولا تنسى اني حبيبتك ياقاضي الغرام،،،،قبل ان ترفع الجلسة،،،،أعين قلبك محامي،،،، بقلم ؛حملاوي أسيا