إمامنا، هل أنت راضٍ عنّا؟ المنتظرون لإمام الزمان عجّل الله فرجه الشريفلقد أخبرنا أئمّتنا عليهم السلام قبل ألف عام أنّ الابتلاءات والمصائب ستكون كبيرة إلى درجة يتخلّى معها الكثير من أهل الإيمان عن إيمانهم، ولكن ماذا سيجني هؤلاء من وراء ذلك؟ وهل سيخلّصهم خروجهم عن إيمانهم من تلك الابتلاءات؟ وماذا عنّا نحن؟ هل نحن من المنتظرين لإمام الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ونريد ظهوره حقّاً؟ وهل نحن راضون بذلك؟ وهل هو عليه السلام راضٍ عن أعمالنا؟تصنيفنا عند الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريفالله يعلم في أيّ صنف من الناس نحن في سجلّات إمام الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف، وهو الذي تُعرَض عليه أعمال العباد مرّتين أسبوعيّاً "الإثنين والخميس". لكن ما نعلمه هو أنّنا لسنا بالنحو الذي ينبغي أن نكون عليه.#في_مدرسة_الشيخ_بهجت قدس سرهإعداد هيئة التحرير_مجلة بقية الله
القياس:
1080 x 1080
حجم الملف:
69.84 Kb