زهرة النرجس
في تشرين ثاني 6, 2022
9 المشاهدات
'إن رب العالمين من الممڪن أن يعجل فرجَ وليهِ مئة سنة، أو خمسين، أو عشر سنوات، أو سنة واحدة؛ ببرڪات دعوة مؤمن أو مؤمنة؛ يدعو بها من كُل وجوده..
فيأتي النداء الإلهي لوليهِ المهدي:
يا أبا صالح المهدي، قدمنا من فرجك سنةً ڪاملة لدعوة فلان المتشبث بأستار الڪعبة.. يا تُرى إمامنا بم يدعو لهُ، هذا الذي صار سبباً لفرجهِ سنة، أو سنتين، أو عشرة، أو عشرين؟..
وما ذلكَ على الله بعزيز، خزائنهُ بينَ الڪافِ والنون!..
اللـهـم عجـل لـوليك الفـرج
القياس: 1080 x 918
حجم الملف: 137.23 Kb
أعجبني (1)
جارٍ التحميل...
1