Defaf El Rafdin
في تشرين ثاني 9, 2022
17 المشاهدات
خالد الجندي
يا صديقي عذرا
فبلقيس لم تقتل
بلقيس غدرتها
يد الغدر المأجورة
في سفارة بغداد
في بلد مجاور
وجدوها تحت الردم
تجابر وتكابر
وتلعن كل غادر
خائن مغاير
بلقيس ما زالت
تتنفس العشق
في تكريت
وسامراء
في كل اقلام
المخلصين ودم المحابر
بلقيس ليست فقط
أم زينب وعمر
بلقيس هي أم لكل
شريف مناضل
بلقيس هي كل ماجدة
زفت شهيدا
على ثرى الوطن
الممتد من الوفاء
حتى الإخلاص
وبصدق وطنيتها
تتفاخر وتجاهر
ومازالت تنجب
كل شبل للحرية مناصر
القياس: 720 x 576
حجم الملف: 26.79 Kb
كن الشخص الأول المعجب بهذا.