Defaf El Rafdin
في تشرين ثاني 10, 2022
16 المشاهدات
بركات أكرم عبوة
معالي
أسير إلى الثريا ذاك دربي
وأسهر للوصول إلى المعالي
فمنذ طفولتي كانت دروسي
تُحفزني لأسهر بالليالي
ورغم ظروف آلامي فإني
سخرت بما يسمى بالمحالِ
تجذر في حياتي فعل خيرٍ
فكان لمشعلي سحر الخيألِ
تبوأت المناصب غير أني
سعيتُ لان أكون وباتصالي
رفيقاً للغلابا أين كانوا
معاً نمضي إلى حسن المآلِ
وإن كانت بدنيانا صعابٌ
نُذللها بصبرٍ واحتمالِ
أخط بيومنا أثراً جميلاً
لأحصد جنْيه بعد الزوالِ
بقلمي : بركات أكرم عبوة.
03112022
القياس: 1080 x 518
حجم الملف: 175.34 Kb
كن الشخص الأول المعجب بهذا.