Wa
في تشرين ثاني 25, 2021
60 المشاهدات
الثورة تنتصر.. العدو انسحاب ام انهيار..
كانت ولازالت الثورة الإسلامية التي فجرها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) في تقدم متسارع مكتسحتنا كل قوى الظلام والكفر العالمي وهم المستكبرين وأعوانه وعملائهم الخونة وفي مقدمتهم دول التطبيع المستعمرة الخليجية ومن على شاكلتهم، أن التردي والتراجع تمثل في هزائم كما حصل في أفغانستان ويحدث حالياً في اليمن وحال قوى العدوان المخزي ونرى ونسمع مأرب تتحرر.
أن الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه) أحيا الأمة وكان المعقد والفكر الإسلامي المحمدي العلوي الأصيل اول ما أسس له وبنى عليه الشباب، وكان لانتصارات أبطال الإسلام ثمرة لذالك وكان الدماء الطاهرة الأثر البالغ في وصول إيران الإسلام لما هي عليه من قوة وتقدم وازدهار عزز دعم المقاومة في كل مكان واولهم لبنان حزب الله البطل والحشد الشعبي البطل في العراق.
أن قيادة الجمهورية الإسلامية متمثلة بالقائد المعظم والمقتدر الشجاع السيد الولي الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) مكنت هذه الدولة المباركة من تحدي والوقوف بوجه أمريكا وبريطانيا بكل اقتدار وإرادة وأصبحت نظرية القطب الواحد والدولة القوية الوحيدة التي لاتقهر في طي النسيان ولاتذكر. كما وان رفع الحصار الظالم لابد منه وبدون أي شروط مسبقة.
#العدو_قلق_واللستراتيجية_الصهيونية_سقطت
القياس: 380 x 200
حجم الملف: 12.67 Kb
كن الشخص الأول المعجب بهذا.