سيد بادي
في شباط 25, 2022
48 المشاهدات
زيلينسكي
ناشط مدني على طريقة امريكا ونشطائها، كان ممثلاً ساخراً ابان ثورة ملونة اعدتها السفارة هناك، مثل دور الرئيس في برنامج كوميدي فزادت شعبيته (الفكرة نفسها اخذها البشير في العراق في برنامجه الاماراتي)
اقنع الامريكان زيلينسكي انه حارس البوابة الشرقية لأوربا وقالوا له سندعمك بالمال والسلاح (ومنا المال ومنك العيال وعلى الطريقة الصدامية) فقبل ان يكون مخلباً امريكياً ضد روسيا لكن لسوء حظه انه امام روسيا وبوتين الذي لاتنفع معه (كلاوات) التعبئة على الطريقة الشرق اوسطية!
ففاق وادرك ان المسالة اكبر من فنان كوميدي ولا تحل بوعود امريكية غربية بالدعم المالي وايضا من سوء حظه ان العرب لن يتدخلوا على الطريقة الافغانية ويجندوا الانتحاريين على الطريقة العراقية للوقوف معه ضد روسيا فلايوجد هناك رافضة يمكن ان تتم التعبئة الاعلامية بسهولة لقتالهم ولن تنفع سردية الحور العين لكي تتوالد الفتاوى القرضاوية العريفية للقتال هناك!
تورط البشير (مال اوكرانيا) بملامحه البلهاء الستيفن نبيلية، وورط شعبه معه،، لكن من حسن حظه ان امريكا وعدته انها ستصلي من أجله وان نشطاء السفارة في العراق سيدعمونه في منشوراتهم.
حيدر هلال
القياس: 960 x 510
حجم الملف: 41.05 Kb
أعجبني (3)
جارٍ التحميل...
3