اسحب لتغيير موضع صورتك

محسن عبدالله

ذكر. يعيش في بابل, العراق. وُلِد في شباط 22, 1965. متزوج.

نبذة مختصرة

ليت شعري اين استقرت بك النوى .

الأصدقاء

Riad Al-Rubaie

Mohammed Ali Al-Hussainy

adianaljaberi

اا

ابو اسامة

Sed hasan

اس

اسماء

عرض كل الأصدقاء 55

الصفحات التي أعجبتك2

11 تسجيلات الأعجاب

اعلام لواء الخدمة الحسينية فوج الشهيد المهندس فـ٣

شركة، منظمة أو مؤسسة

37 تسجيلات الأعجاب

قلم الحشد

فنان، فرقة، أوشخصية عامة

المجموعات التي تشترك بها2

361 الأعضاء

محور المقاومة

أخبار / وسائل الإعلام

244 الأعضاء

أهل البصرة الطيبين

الحياة المدنية والمجتمعات

محسن عبدالله

الإبلاغ عن هذا المستخدم
اشترك عبر RSS

تحديث الحالة

محسن عبدالله

اب 9, 2022 1:15 am

وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ ۚ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ . وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظ... عرض المزيدوَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ ۚ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ . وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ. الاعراف ٨-٩ . تتحدث هذه الآيات الشريفة عن يوم القيامة . حيث يوزن الإنسان بما لديه من الحق . فمن كان لديه ثقل فهو مفلح . ومن كان لديه ( خفة ) فهو فقد خسر نفسه . وتفصيل ذلك هو :- أن الطاعة لله تعالى تورث الإنسان ثقلا .. فترى عقله راجحا .. ولاتشتبه عليه الفتن .. ولا يستطيع ايا كان أن يزعزعه عن موقف . وان المعصية تورث الإنسان خفة في العقل .. فتراه ينساق وارء ايا كان وتلتبس عليه أية دعوة .. فهو مرتع للفتن والشياطين والعياذ بالله . والقرآن الكريم يؤكد هذا المعنى في موقع ٱخر . قال تعالى في موضع حديث فرعون :- ( فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ) . الزخرف ٥٤ هنا يؤكد القرٱن أن سبب الخفة التي استولت على ٱل فرعون هو ( إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ) . فهذا الفسوق الذي كان يمارسه ال فرعون في حياتهم اليومية .. جعل عقولهم خفيفة .. ومكن فرعون من الاستخفاف بهم وتجنيدهم لخدمة مصالحه المنحرفة . والطواغيت على مر العصور دائما ما تراهم يمارسون مع اتباعهم سياسة الـ ( تجهيل ) . فقوة الفرعون تكمن في العدد الكبير من الهمج الرعاع الذين ينعقون خلفه . وهؤلاء تتم صناعتهم من خلال تمرين المجتمع على ارتكاب المعاصي .ونشر الاماكن التي يمارس فيها الفجور والملاهي وحانات الخمور . إن عالم الآخرة هو عالم ظهور كما يقول الفلاسفة . يعني أن طبيعة الإنسان في هذه الدنيا تتجلى في الآخرة . فإن كان قلبه زكيا وعقله راجا .. فسيظهر له وزن يوم القيامة . وان كان قلبه مريضا وعقله خفيفا ..فسيتجلى بصورة البالون الذي تطيره اية نفخة من الهواء .

عرض أقل

كن الشخص الأول المعجب بهذا.