اسحب لتغيير موضع صورتك

محسن عبدالله

ذكر. يعيش في بابل, العراق. وُلِد في شباط 22, 1965. متزوج.

نبذة مختصرة

ليت شعري اين استقرت بك النوى .

الأصدقاء

Riad Al-Rubaie

Mohammed Ali Al-Hussainy

adianaljaberi

اا

ابو اسامة

Sed hasan

اس

اسماء

عرض كل الأصدقاء 55

الصفحات التي أعجبتك2

11 تسجيلات الأعجاب

اعلام لواء الخدمة الحسينية فوج الشهيد المهندس فـ٣

شركة، منظمة أو مؤسسة

37 تسجيلات الأعجاب

قلم الحشد

فنان، فرقة، أوشخصية عامة

المجموعات التي تشترك بها2

361 الأعضاء

محور المقاومة

أخبار / وسائل الإعلام

244 الأعضاء

أهل البصرة الطيبين

الحياة المدنية والمجتمعات

محسن عبدالله

الإبلاغ عن هذا المستخدم
اشترك عبر RSS

تحديث الحالة

محسن عبدالله

اب 19, 2022 9:55 am

اين الطالب بدم المقتول بكربلاء . هناك حقيقة غائبة عن أذهان الكثيرين . وهي ... ... عرض المزيداين الطالب بدم المقتول بكربلاء . هناك حقيقة غائبة عن أذهان الكثيرين . وهي ... أن في كل زمان هناك رمز الحسين .. وهناك رمز ليزيد . ومن أراد أن يثأر لدم الحسين عليه السلام .. فعليه اولا أن يعرف من هو الرمز الحسيني فيواليه ويجـ.اهد تحت رايته . ومن هو الرمز اليزيدي فيقـ.اتله . ومن لم يتمكن من تحقيق هذا التشخيص . فإنه لن يوفق للثأر لدم الحسين . فقد يكون شأنه شأن رفاعة بن شداد .. ذلك التواب الذي إلتبست عليه الأمور فإنتقل من جيش المختار إلى جيش شمر بن ذي الجوشن . وبعض الاخبار تقول أنه قد قتل تحت راية الشمر رغم كونه كان طالبا للثأر لدم الحسين عليه السلام . الامام الحجة عليه السلام سيكون في زمان ظهوره المبارك هو المصداق الأكمل لابي عبدالله الحسين عليه السلام . وهو بلا شك سيتمكن من تشخيص يزيد زمانه .. والذي تسميه الروايات الشريفة بـ ( السفياني ) . وهذه التسمية ( السفياني ) ليست إعتباطية . بل إنها تشير إلى أن هذا العدو يحمل نفس مواصفات قاتل الامام الحسين . فهو كيزيد ( سفياني ) نسبة إلى أبي سفيان عدو رسول الله .. ووالد معاوية عدو امير المؤمنين ... ووالد يزيد قاتل الامام الحسين عليه السلام . وهذا النهج السفياني سيستمر بالعداء للإسلام .. ولابد لنا من تشخيص ممثلي هذا الخط في كل زمان ومواجهتهم . وان الثأر للحسين عليه السلام في زماننا لن يكون إلا بمقارعة هؤلاء اليزيدين في زماننا .. وان أمام الزمان لن يستخرج يزيد ولا عمر بن سعد ولا شمر بن ذي الجوشن ولا بن زياد من قبورهم ويقتلهم .. فهذا عبث يجل عنه المعصوم .. لأن هؤلاء قتلهم المختار وانتهى الأمر .. بل هناك يزيد وشمر وبن سعد وبن زياد سيكونون في مواجهة جبهة الحق التي يقودها الامام المهدي عليه السلام .. وسوف يقضي عليهم ويحقق الأهداف التي استهدفتها نهضة الامام الحسين فيحققها بالكامل .. وهذا هو المصداق الأكمل للثأر . عجيب هذا التاريخ كيف ينقل لنا القصص والحقائق . وعجيب هذا الواقع .. كيف أنه يجسد لنا تلك القصص فنراها في كل يوم في ثوب جديد .

عرض أقل