اذا عرفت لمن هذه الصورة (ضع تعليق…
تگطع من رواتب الجندي المعرّض الى خطر اعتداء دو١١عش ال سعود وتنطي للاردن منافع وفلوس وللسعودية استثمارات تجارية تضر بالسوق والدخل المجتمعي حتى يگولولك صاحب سياسة توازن اقليمي ،
اجرب جدلي كل يوم في حكوم... عرض المزيدتگطع من رواتب الجندي المعرّض الى خطر اعتداء دو١١عش ال سعود وتنطي للاردن منافع وفلوس وللسعودية استثمارات تجارية تضر بالسوق والدخل المجتمعي حتى يگولولك صاحب سياسة توازن اقليمي ،
اجرب جدلي كل يوم في حكومتك يستحق القضاء ما في الذمة !
الد١١عشي السعودي يتمتع بافضل الخدمات في السجون العراقية والجندي اللي تزهگ روحه من سفاهتك وينتقدك من ضيم گلبه تهينه وتعامله كمتجاوز على الدولة!
والله التهاون مع هذه الحكومة كما هو التهاون مع بوادر احتلال د١١عش لثلث العراق الذي كان جمهور المقـ..ـاومة يحذرون منه كما هم الان يحذرون من الابقاء على هذه الحكومة الخنثى المبخوتة منبريا.
إلى الإخوة الجرحى من لدية اي واحدة من هاذه الثبوتات لهاذه التعليمات مشمل ضمن العودة الجرحى وعليه مراجعة هيئه الحشد الشعبي الإدارة المركزية ،
✅_ نموذج رقم واحد✅ او اصابة اولية ✅او إصابة فوريه ✅او تق... عرض المزيدإلى الإخوة الجرحى من لدية اي واحدة من هاذه الثبوتات لهاذه التعليمات مشمل ضمن العودة الجرحى وعليه مراجعة هيئه الحشد الشعبي الإدارة المركزية ،
✅_ نموذج رقم واحد✅ او اصابة اولية ✅او إصابة فوريه ✅او تقرير طبي.
✅او اي مستمسك كان يثبت جريح
#شارك_المنشور_لكي_يصل_لهم_للجميع_ليستفاد
دور الإيرانيين في حراك الظهور الشريف
الحديث عن دور الإيرانيين في حراك الظهور الشريف يكتسب أهمية استثنائية فهو ذات الحديث عن راية الهدى الخراسانية والسيد الخراساني الذي يمثل القيادة العليا ورأس الهرم... عرض المزيددور الإيرانيين في حراك الظهور الشريف
الحديث عن دور الإيرانيين في حراك الظهور الشريف يكتسب أهمية استثنائية فهو ذات الحديث عن راية الهدى الخراسانية والسيد الخراساني الذي يمثل القيادة العليا ورأس الهرم في حكومة إيران الإسلامية الممهِّدة للظهور الشريف
بالرجوع الى الموروث الروائي نجد أنّ هنالك كمّاً هائلاً من الروايات تمتدحُ الإيرانيين ودورهم المتميز في عصر الظهور الشريف منها ما ورد بلفظ (أهل خراسان) و(أهل قم) و(قوم من المشرق) و( كنوز الطالقان) وغيرها
من الواضح أنّه على طول التأريخ الشيعي في زمان الغيبة الكبرى لا يوجد حدث كان تأثيره أعظم من حدث انتصار الثورة الإسلامية في إيران (١٩٧٩) على الاقتدار الشيعي وتأسيس دولة مبنية على أسس وقيم إسلامية شيعية تمهّد الأرضية لحكومة الإمام المهدي العالمية، كما جاء في الروايات بقيام حكم هاشميّ في إيران يقوم على يد رجلٍ من قم المقدسة معه رجال كزبر الحديد لايملّون من الحرب ولا يُجبنون وعلى الله يتوكلون، أمّا مَنْ هذا الرجل القمّي الذي تمتدحه الروايات؟ يقول الشيخ محمد جواد مُغْنِيَّة (رض) أحد أبرز علماء الشيعة في وصف هذه الرواية : (وهذا الوصفُ أصدقُ وألصقُ بالإمام الخميني وقومه ، حيث أمضى معظم حياته في مدينة قم درساً وتدريساً ، وفيها أعلنَ الثورةَ على الشاه ، ومنها نُفِي ، أمّا دعوته فهي دعوة الحقّ والعدل التي يستجيب لها كلّ محقّ ومخلص ، ويرهبها كلّ مبطل وآثمّ ، واللَّه ولي المتّقين)
نجد أيضاً أنّ هذه الدولة المباركة ستستمر حتى خروج السيد الخراساني الهاشمي الذي سيتزامن خروجه مع خروج الإمام وسيبعث له بالبيعة (وهو آخر حاكم هاشمي لإيران) وسيتعاون (مع اليماني الموعود) على صد جيش السفياني الشامي القادم من الشام والمدعوم من الغرب لإحداث انقلابٍ على الحكم في العراق قاصداً النجف بحوزتها ومراجعها وعلمائها ، وسيقوم السيد الخراساني بمعيّة اليماني من إلحاق هزيمة كبرى بجيش السفياني ، وهذه المعركة قد تكون الفصل الأخير من فصول صراع الشرق الأوسط مابين المحور الشيعي المقاوم والمحور الصهيو_أمريكي
عن أبي خالد الكابلي ، عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) قال : (كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلا يُعطَونه ، ثم يطلبونه فلا يُعطَونه ، فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم ، فيُعطَون ما سألوه فلا يقبلونه حتى يقوموا ، ولا يدفعونها إلاّ إلى صاحبكم . قتلاهم شهداء ، أما إني لو أدركتُ ذلك لاستبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر)
📚غيبة النعماني ص 273
يقول الباحثون في الشأن المهدوي أنّ الحديث أعلاه يبين مراحل دور الإيرانيين وحركتهم ولعلّها أبكر حركة في التمهيد المباشر للمهدي المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه الشريف )وأنّ حركتهم هذه تمرُّ في ست مراحل
١- مرحلة الخروج (أي يثورون على حاكمهم المجرم والنظام المستبد وهو النظام الشاهنشاهي المدعوم أمريكيّا)
٢- خوضهم سجالات سياسية وعسكرية مع غاصبي حقهم حيث يطلبون حقهم فلا يُعطَونه
٢- ثم يخوضوا جولات أخرى من المفاوضات والحروب والسجالات فيطلبون حقهم مرة أخرى فلا يُعطَونه
٣- حتى ينفجروا غيضاً وغضباً فيضعون أسلحتهم على عواتقهم استعدداً للحرب
٤- ثم يُعطَون ما سألوه فلا يقبلونه
٥- ثم مرحلة القيام الذي لايردُّه شيء
٦- ثم تسليمهم الراية لصاحب الزمان (أرواحنا فداه)
يقول الشيخ علي الكوراني في معرِض حديثه عن هذه الرواية : عَبرَ عن حركتهم الأولى بـ(خرجوا) ، لأنها خروج على حاكم جائر ، وعن حركتهم الثانية بـ(يقوموا) ولايدفعونها إلاّ إلى صاحبكم ، لأنه قيام خاص لفرض تسليم رايتهم وبلدهم إلى الإمام المهدي .انتهى
أما معنى مطالبتهم العالَم بالحق فلا يُعطَونه فيُفسَّر الحق في ((مطالبتهم بحقهم في امتلاك الطاقة النووية السلمية)) فيما يرى الشيخ جلال الدين الصغير أن حصر الحق الذي يطلبونه في الاتفاق النووي فقط هو أمر يجب التأني فيه لان الرواية تشير الى سجال أعمق مما تم لحد الان، أما نعتهم بالشهداء ففيه دلالة مهمة وهي أنّ الشهادة لا تكون في زمن الغيبة الكبرى الا تحت راية نائب الامام المعصوم وهو المرجع الجامع للشرائط
أمّا عن دورهم في مواجهة الاسرائيليين الجدد الذين سيفسدون في الأرض فقد تواترت الأخبار بأنّ عقوبتهم ستكون على يد الخراسانيين من أهل المشرق وهناك تأكيد على ذلك من قبل أهل البيت (عليهم السلام) وأنّ الرايات السود المشرقية اذا قامت وتحرّكت لا يردّها شيء حتى تستقر في إيلياء
بقي أن ننوّه إلى وجوب التفريق بين الرايات السود الخاصة بالعصابات التكفيرية (داعش وأخواتها) التي اتخذت من السواد شعاراً لها وبين الرايات السود المشرقية الخراسانية، فإنّ راية الخراساني الممهد للظهور هدفها الأساس ردع شر السفياني ليس إلّا ونصرة المستضعفين خصوصاً في العراق وفي تفسير سوادها قيل بأنّها راية الحزن على أبي عبد الله الحسين (ع)والأئمة المعصومين وطلباً للثأر الحسيني
السلام عليكم بخص برنامج عراقيون توصل مع صحاب برنامج عراقيون على الايميل
[email protected]