اسحب لتغيير موضع صورتك

ودق محمد

أنثى. أعزب.

نبذة مختصرة

"إِنَّمَا أَمرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُون

الصفحات التي أعجبتك14

195 تسجيلات الأعجاب

رساليون 📿

فنان، فرقة، أوشخصية عامة » محرر

370 تسجيلات الأعجاب

حشد العقيدة

شركة، منظمة أو مؤسسة » منظمة حكومية

145 تسجيلات الأعجاب

صابرين نيوز ‏ - SabreenNews

شركة، منظمة أو مؤسسة

229 تسجيلات الأعجاب

عصائب أهل الحق

شركة، منظمة أو مؤسسة

126 تسجيلات الأعجاب

مديرية الحكومة الألكترونية

شركة، منظمة أو مؤسسة » منظمة حكومية

227 تسجيلات الأعجاب

قبسات

هوايات واهتمامات » الثقافة الفكرية

201 تسجيلات الأعجاب

قناة العالم الفضائية

شركة، منظمة أو مؤسسة

206 تسجيلات الأعجاب

الدوحة الرضوية

شركة، منظمة أو مؤسسة » التعليم

اا

151 تسجيلات الأعجاب

ابطال الميادين

شركة، منظمة أو مؤسسة

197 تسجيلات الأعجاب

هيئة الحشد الشعبي - اللواء الرابع

شركة، منظمة أو مؤسسة

المجموعات التي تشترك بها1

22 الأعضاء

كروب للبنات فقط

غير ذلك

ودق محمد

الإبلاغ عن هذا المستخدم
اشترك عبر RSS

تحديث الحالة

ودق محمد

ايار 3, 2022 10:32 am

كلش عجبني هذا المقال فعلًا نحتاج لمثل هيج تبصرة راقية تبصرة سياسية للمنتظرين: (مهم جداً). ... عرض المزيدكلش عجبني هذا المقال فعلًا نحتاج لمثل هيج تبصرة راقية تبصرة سياسية للمنتظرين: (مهم جداً). في قوانين الجواسيس والعملاء، يصنف العملاء بشكل عام الى عملاء قليلي الأهمية، وعملاء مهمين، وتفصيل الفرق بينهما كما يلي: 1- العملاء قليلي الأهمية: هذا النوع من العملاء عادة يكونوا مكشوفين ومفضوحين، والأغلب يعلم بعمالتهم، والفائدة الأهم منهم هو ان دول الإستكبار تستعملهم للتغطية على العملاء المهمين الخفيين. فمثلاً من الدول العربية، المغرب والإمارات والنظام البحريني، هؤلاء أصبحوا أداة بيد الصهاينة بشكل علني، وهم بنفسهم يقرون ويعترفون بعمالتهم ولا يمكنهم إنكارها. وفي العراق مثلاً: محافظ النجف السابق عدنان الزرفي، رجل أمريكا في العراق، فلا أعتقد إن شخصاً لديه شك في عمالة عدنان الزرفي، وهو بنفسه لا يستطيع إنكار ذلك. ومن الإعلاميين مثلاً: أحمد البشير وستيفن نبيل، فلا يخفي على كل أحد عمالتهم الأمريكية الصهيونية. فهؤلاء العملاء تتوافق رغباتهم مع رغبات أمريكا والكيان الصهيوني، كذلك يوافقون أمريكا في تصريحاتهم وتوجهاتهم، لذلك، يعدون عملاء قليلي الأهمية وقليلي الفائدة. لكن تبقى فائدتهم الأكبر هي التغطية على العملاء المهمين، فلطالما كانوا مكشوفين عند الناس، بذلك يغض الناس أعينهم عن العملاء الأهم. وهؤلاء كلهم مساكين، حيث يعتقدون إنهم بهذا سيكونون مقربين ومفضلين لدى أمريكا والكيان، لكن أمريكا تستعملهم كغطاء على عملاءها المهمين. 2- العملاء المهمين: هؤلاء هم العملاء المهمين والمفضلين والمرغوبين لدى أمريكا والكيان، وهؤلاء يوافقون أمريكا والكيان في أهدافها، لكنهم يتظاهرون بمخالفتها في توجهاتها وتصريحاتها وما الى ذلك، بل إنهم ربما يهاجمون أمريكا والكيان، ويعصون أوامرهم، وكل ذلك في الحقيقة هو مما يرفع شأنهم عند أمريكا والكيان وليس العكس.. فعلى سبيل المثال أردوغان، فأردوغان مثلاً يتظاهر بأنه مدافع عن المسلمين، وملايين المسلمين حول العالم يعتبرونه أمير المؤمنين، ويتظاهر كذلك بمساعدة الفلسطينيين، ولطالما رفع بعض الفلسطينيين صوره، لكن في توجهاته ومنهاجه نجده يقدم خدمات كبيرة لأمريكا والكيان، أقلها من خلال محاربة أعداء الكيان في عدة أماكن، كمحاربته للجيش السوري، ومحاربته لحزب الله اللبناني، وكذلك الحشد العراقي، بل حتى الجيش الأرميني حاربه خدمة للكيان، حيث إن الكيان يساند أذربيجان. لذلك، هكذا نوع من العملاء يعتبرون عملاء مفضلين ومرغوبين جداً لدى أمريكا والكيان، وإن تظاهروا بمعاداة أمريكا ونصرة المسلمين وما الى ذلك، لكنهم في توجهاتهم وتحركاتهم يخدمون أهداف ومصالح أمريكا. كذلك على سبيل المثال ياسر الحبيب وأشباهه، فهؤلاء ظاهراً لا تهمهم السياسة وشأنهم هو آل محمد ورواياتهم فقط، لكن عندما نجد منهجهم نجدهم دائماً يهاجمون ويعادون ويكفرون أعداء أمريكا وإسرائيل، مقدمين بذلك خدمة عظيمة لأمريكا وإسرائيل. لذلك، يعتبر هكذا نوع من العملاء مرغوب ومحبب عند أمريكا والكيان. أما في داخل العراق، فالتشخيص عليكم بعد إن عرفتم مواصفاتهم، كل من تجدوه يتظاهر بمعاداة أمريكا والكيان، لكنه يخدم توجهاتهم في منهاجه وتوجهاته، فهو من العملاء المهمين لدى أمريكا والكيان. وهنا، قد نقع في إشكال كبير، وهو أنه كيف نميز بين العميل المهم الذي يخفي توجهاته ويتظاهر بمعاداة أمريكا والكيان، وبين الذي يعاديهم عداء حقيقي ويحاربهم حرباً حقيقية؟؟ الجواب: إن الأعداء الحقيقيين لأمريكا والكيان يخوضون حرباً وجودية مع أمريكا والكيان، فإيران مثلاً، شكلت عدة فصائل في لبنان وفلسطين لمحاربة إسرائيل، وقد أضروا إسرائيل كثيراً، كذلك تضرروا منها حيث قدموا عدة شهداء من العلماء والمجاهدين، كذلك تضرروا إقتصادياً بسبب الحصار وما شابه. كذلك الجيش السوري وحزب الله اللبناني، كلاهما يخوضان نفس الحرب الوجودية معهم، وقد قتلوا أعداداً كبيرة منهم، كما قدموا عدة شهداء في هذا الطريق، لذلك، لا يوجد عاقل يحترم عقله يستطيع أن يقول إن هنالك إتفاقات وسلام بين إيران وحزب الله مع إسرائيل وأمريكا. لكن العملاء المهمين الذين يتظاهرون بمعاداتهم، فهؤلاء حربهم معهم في اللسان فقط، لكنهم في عملهم ومنهجهم يخدمون أمريكا والكيان بشكل كبير، كما بينا في النقطة الثانية.

عرض أقل

ام فداء الموسوي

احسنتم

1 ايار 4, 2022

زهرة الجوري

احسنتم

ايار 5, 2022