من الممكن إن يطفئ الإنسان بحارا من غضب الله تعالى ، بقطرات من دموع الندامة بين يديه .. ومن حسن الحظ أن أغلب معاصي شبابنا اليوم ، يمكن تداركها بلحظات من الندامة ، والعزم على عدم العود ، لإنها من الحق... عرض المزيدمن الممكن إن يطفئ الإنسان بحارا من غضب الله تعالى ، بقطرات من دموع الندامة بين يديه .. ومن حسن الحظ أن أغلب معاصي شبابنا اليوم ، يمكن تداركها بلحظات من الندامة ، والعزم على عدم العود ، لإنها من الحقوق بينهم وبين الله تعالى .. ومن المعروف في هذا المجال ؛ إن التائب الحقيقي يشتد سيره في حركته التكاملية ،لرغبته في تعويض أيام الغفلة السابقة ، فتراه يقفز قفزا بدلا من السير البطيئ !!
الشيخ حبيب الكاظمي (حفظه الله)