اولئك الذين مازالوا يقفون على السواتر ، يخوضون المعارك ويستشهدون ويُجرحون
كان يمكن ان يعودوا لبيوتهم سالمين وينشر أحد منهم صورته عبر فيسبوك ليعلق له ابن جاره أو صديقه :
" ها ذ يل "
او يتهمه أ حم... عرض المزيداولئك الذين مازالوا يقفون على السواتر ، يخوضون المعارك ويستشهدون ويُجرحون
كان يمكن ان يعودوا لبيوتهم سالمين وينشر أحد منهم صورته عبر فيسبوك ليعلق له ابن جاره أو صديقه :
" ها ذ يل "
او يتهمه أ حمق بولائه للوطن !
أو ربما في طريق عودتهم يوقفهم ضابط شرطة مترف في إحدى مداخل بغداد ليفتشهم ويبحث عن سلاحهم المنفلت !
لكنهم هذه المرة قرروا ان يستشهدوا ويعبروا الى الخلود متسامين عن الردود