كلام سماحة السيد علي الخامنائي لحجاج بيت الله الحرام لهذه السنة ..
كلمة تستحق التمعن .
وفيها من الابعاد الفكرية والثقافية والسياسية ما يرفد العقل الواعي بالمزيد من الدعامات.
... عرض المزيدكلام سماحة السيد علي الخامنائي لحجاج بيت الله الحرام لهذه السنة ..
كلمة تستحق التمعن .
وفيها من الابعاد الفكرية والثقافية والسياسية ما يرفد العقل الواعي بالمزيد من الدعامات.
وجدت من الضروري جدا نشرها على صفحتى و.
وأنصح الأخوة الكرام الذين يتابعونني أن يقرؤوها بتأمل .
نص الكلمة .
نص نداء #الإمام_الخامنئي حفظه الله إلى حجاج بيت الله الحرام
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد المصطفى وآله الطاهرين وصحبه المنتجبين.
نشكر الله العزيز الحكيم أن جعل مرّة أخرى الموسم المبارك للحجّ ميعاداً للشّعوب المسلمة، وشرّع أمامهم مسار الفضل والرّحمة هذا. الأمّة الإسلاميّة قادرة الآن على مشاهدة وحدتها وتلاحمها من جديد في هذه المرآة الشفّافة والأبديّة، وأن تشيحَ بوجهها عن دوافع التشتّت والتفرّق.
وحدة المسلمين هي إحدى الركيزتين الأساسيّتين للحجّ، وعندما تترافق مع الذّكر والروحانيّة - التي هي الرّكيزة الأساسيّة الأخرى لهذه الفريضة الزّاخرة بالرموز والأسرار- يكون بمقدورها إيصال الأمّة الإسلاميّة إلى ذروة العزّة والسعادة، وجعلها مصداقاً لـ: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} (المنافقون، 8). الحجّ تركيبٌ من هذين العنصرين السياسيّ والروحانيّ، ودين الإسلام المقدّس مزيجٌ عظيمٌ وسامٍ من السياسة والروحانيّة.
لقد بذل أعداء الشّعوب المسلمة خلال الحقبة التاريخيّة الأخيرة مساعيَ ضخمة من أجل زعزعة هذين الإكسيرين الواهبين للحياة - أي الوحدة والروحانيّة – في أوساط شعوبنا. وهم يجعلون الروحانيّة باهتة اللون وبلا رمق عبر التّرويج لنمط الحياة الغربيّة الفارغة من الرّوح المعنويّة والمنبثقة عن قصر النظر الماديّ، ويجعلون الوحدة تواجه التحدّيات عبر نشر دوافع التفرقة الوهميّة و تشدیدها كالعرق واللون والجغرافيا واللسان.
الأمّة الإسلاميّة التي يُشاهد الآن نموذجٌ صغيرٌ لها في مراسم الحجّ الرمزيّة ينبغي لها أن تنهض للمواجهة بكامل وجودها. أي أن تقوّي ذكر الله والعمل من أجله والتدبّر في كلامه والثّقة بوعوده في ذهنيّتها العامّة من جهة، وتتفوّق على دوافع التفرقة والخلاف من جهة أخرى.
ما يُمكن قوله اليوم بشكل حاسم هو أنّ الظروف الحاليّة للعالم والعالم الإسلاميّ باتت مؤاتية أكثر من أيّ زمنٍ مضى لإنجاز هذا المسعى القيّم.
والسّبب أوّلاً هو أنّ النّخب والكثير من الجماهير الشعبيّة في البلدان الإسلاميّة التفتوا اليوم إلى ثروتهم المعرفيّة والروحانيّة العظيمة، وأدركوا مدى أهميّتها وقيمتها. لم تعد الليبراليّة والشيوعيّة اليوم - بصفتهما أهمّ تحفتين قدّمتهما الحضارة الغربية - تملكان حضور ما قبل مئة عام أو الأعوام الخمسين الماضية. إن سمعة الديمقراطيّة الغربيّة القائمة على المال تواجه أسئلة حقيقيّة، والمفكّرون الغربيّون يقرّون بإصابتهم بالتّيه المعرفيّ والعمليّ. وفي العالم الإسلاميّ، يكتسب الشباب والمفکرون ورجال العلم والدين بعد رؤيتهم هذه الأوضاع، رؤية حديثة تجاه ثروتهم المعرفيّة وأيضاً حيال المناهج السياسيّة الرائجة في بلدانهم... وهذه هي عينها الصّحوة الإسلاميّة التي نردّد ذكرها باستمرار.
ثانياً، هذا الوعي الذاتي الإسلاميّ أنشأ ظاهرة مذهلة وإعجازيّة في قلب العالم الإسلاميّ، إذْ إنّ القوى الاستكباريّة تواجه مأزقاً كبيراً في التعامل معها. هذه الظاهرة اسمها «المقاومة» وحقيقتها هي ذاك التجلّي لقوّة الإيمان والجهاد والتوكّل. هذه الظاهرة هي نفسها التي نزلت في مرحلة صدر الإسلام حول إحدى نماذجها هذه الآية الشريفة: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)} (آل عمران). والساحة الفلسطينيّة من التجلّيات لهذه الظاهرة المُذهلة التي استطاعت جرّ الكيان الصّهيوني الطاغي من حالة الهجوم والعربدة إلى حالة الدّفاع والارتباك، وتمكّنت من فرض هذه المشكلات السياسيّة والأمنيّة والاقتصاديّة الواضحة عليه الآن. كما يُمكن مشاهدة نماذج لامعة أخرى للمقاومة في لبنان والعراق واليمن وبعض النقاط الأخرى بوضوح.
ثالثاً، إلى جانب كلّ هذا، يشهد العالم اليوم نموذجاً ناجحاً وتجلیاً شامخاً من القوّة والسيادة السياسيّة للإسلام في إيران الإسلاميّة. إنّ ثبات الجمهوريّة الإسلاميّة واستقلالها وتقدّمها وعزّتها حدثٌ بمنتهى العظمة ومفعمٌ بالمعاني وجذّاب يُمكنه أن يستقطب فكر ومشاعر أيّ مسلمٍ يقظٍ. وإنّ أنواع العجز والممارسات الخاطئة في بعض الأحيان والتي تصدر عنّا نحن المسؤولین في هذا النظام التي أخّرت الاكتساب الكامل لبركات الحكومة الإسلاميّة كافّة، لم تستطع إطلاقاً زعزعة الأسس المتينة والخطوات الراسخة النابعة من المبادئ الأساسيّة لهذا النّظام، وعجزت عن إيقاف التقدّم المادّي والمعنويّ. وتقع على رأس القائمة لهذه المبادئ الأساسيّة: حاكمية الإسلام في تشريع القوانين وتطبيقها، والاعتماد على الآراء الشعبيّة في أهمّ شؤون إدارة البلاد، والاستقلال السياسيّ الكامل، وعدم الرّكون إلى القوى الظالمة. وهذه المبادئ هي القادرة على أن تحظى بإجماع الشّعوب والحكومات المسلمة، وأن توحّد الأمّة الإسلاميّة في التوجّهات وأنواع التعاون، وتجعلها متلاحمة.
هذه هي المجالات والعناصر التي وفّرت الظروف الحاليّة الملائمة من أجل قيام العالم الإسلاميّ بتحرّك مُتّحد ومتلاحم. لا بدّ أن تفكّر الحكومات المسلمة والنّخب الدينيّة والعلميّة والمثقّفون المستقلّون والشباب الباحثون عن الحقيقة أكثر من الجميع في الاستفادة من هذه المجالات المؤاتية.
من الطبيعيّ أن تقلق القوى الاستكباريّة وعلی رأسها أمريكا أكثر من مثل هذه التوجه في العالم الإسلاميّ، وتُسخّر كلّ إمكاناتها من أجل التصدّي لها... وهذه هي الحال اليوم. بدءاً من الامبراطوريّة الإعلاميّة وأساليب الحرب النّاعمة، مروراً بإشعال الحروب والحروب بالنيابة، وصولاً إلى إلقاء الوساوس والنّميمة السياسيّة، وانتهاءً بالتهديد والتطميع والرّشوة... كلّها وجميعها تُستخدم من قبل أمريكا وسائر المستكبرين كي تفصل العالم الإسلاميّ عن مسار صحوته وسعادته. إن الكيان الصّهيوني المُجرم والمخزيّ هو أيضاً من أدوات هذا المسعى الشامل في هذه المنطقة.
لقد باءت هذه المساعي بالفشل في أغلب الحالات بفضل الله وإرادته، وإنّ الغرب المستكبر صار أضعف يوماً بعد يوم في منطقتنا الحسّاسة، وفي كلّ العالم أخيراً. ويُمكن مشاهدة اضطراب أمريكا وحليفها المجرم أي الكيان الغاصب وفشلهما في المنطقة بوضوح ضمن مشهد الأحداث في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق واليمن وأفغانستان.
وفي المقابل، إن العالم الإسلاميّ مليءٌ بالشّباب المفعمين بالدّوافع والنشاط. وإنّ أعظم ذخر من أجل بناء المستقبل هو الثقة بالنّفس والأمل اللذان يلوحان اليوم في العالم الإسلاميّ، وخاصة في بلدان هذه المنطقة... ونتحمّل جميعاً مسؤوليّة الحفاظ على هذا الذخر ومضاعفته.
مع كلّ هذا، لا ينبغي الغفلة للحظة واحدة عن كيد العدوّ. فلنجتنب الغفلة والغرور، ونضاعف سعينا ويقظتنا... ولنطلب العون من الله القادر والحكيم في الأحوال كلّها بالتضرّع والإنابة. إنّ المشاركة في مراسم الحجّ ومناسكه فرصة عظيمة للتوكّل والتضرّع، وکذلك التفكّر والعزم.
فلتتوجهوا إلی الله بالدعاء لإخوتكم وأخواتكم المسلمين في أنحاء العالم، ولتطلبوا لهم النّصر والتوفيق من الله. ولتضمّنوا أدعيتكم الزّاكية طلب الهداية والعون الإلهيّ لأخیكم هذا.
سيّد عليّ الخامنئي
5 ذي الحجّة 1443
5 تمّوز/يوليو 2022
ما معنى #الإخلاص؟
إن الإخلاص الذي كان يتحلّى به الإمام، والذي تملكون أرضيّته في نفوسكم، لو تتحلّون به اليوم ونتحلّى به نحن أيضاً، ويتحلّى به كلّ المعنيّين، لباءت كلّ مؤامرات الأعداء بالفشل، ذاك السلا... عرض المزيدما معنى #الإخلاص؟
إن الإخلاص الذي كان يتحلّى به الإمام، والذي تملكون أرضيّته في نفوسكم، لو تتحلّون به اليوم ونتحلّى به نحن أيضاً، ويتحلّى به كلّ المعنيّين، لباءت كلّ مؤامرات الأعداء بالفشل، ذاك السلاح الذي لا يمكن لأيّة قوّة ماديّة مواجهته، هو سلاح الإيمان المخلص والعمل المخلص، فالإخلاص يعني أن يؤدّي الإنسان عمله في سبيل الله وحباً في أداء الواجب، وأن يبتعد عن تأدية عمله إرضاءً لأهوائه وتحقيقاً لمكسب مادي وجاه وسمعة إسميّة من منطلق الحسد والجشع والطمع والحرص، فليكن عمله لله سبحانه وتعالى تأدية للواجب، هذا هو معنى الإخلاص، عمل يتّسم بالإخلاص مصيره النجاح، ولا يمكن لأي عقبة أن تقف في وجهه، لقد كان إمامنا مجهّزاً بهذا السلاح، وكان يردّد مراراً أنّه لن يتغاضى حتى عن أقرب المقربين إليه إذا ما خطوا خطوة خلاف الحقّ، وهكذا كان، لقد أثبت في الظروف الحسّاسة أنّ ما يهمّه هو تأدية الواجب، أثبت ذلك في العلن...
#الإمام_الخامنئي دام ظله
https://baqiatollah.net/article.php?id=10593
#الإمام_الخامنئي
📷 الفضائل الأخلاقية لا يمكن توفيرها بالأوامر والنصائح فقط...
•المدد الإلهيّ
يستطيع كلّ واحد منكم، وخصوصاً الشباب، أن يتّصل بمصدر ومعدن القدرة العظيم عن طريق التوكّل والإرادة، وينتهل ويستفيض ويتنوّر ويمارس دوره المطلوب. الرهبانيّة التي قيل عنها في الإسلام "رهبان... عرض المزيد•المدد الإلهيّ
يستطيع كلّ واحد منكم، وخصوصاً الشباب، أن يتّصل بمصدر ومعدن القدرة العظيم عن طريق التوكّل والإرادة، وينتهل ويستفيض ويتنوّر ويمارس دوره المطلوب. الرهبانيّة التي قيل عنها في الإسلام "رهبان الليل" تختلف عن الرهبانيّة التي أوجدها النصارى: ﴿وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ﴾ (الحديد: 27)، فقد كانت رهبانيّة النصارى واتّباع الأديان الأخرى بمعنى العزلة وترك الدنيا والانقطاع عنها، ورهبانيّة الإسلام بمعنى المشاركة في كلّ ساحات الحياة: "سياحة أمّتي الجهاد في سبيل الله"(2)؛ كانت كلّ تحرّكاتهم وصمتهم وسكونهم وعملهم في سبيل الله. وعندها ﴿إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ﴾ (محمّد: 7). حين تسيرون في سبيل الله، فسيكون اللطف الإلهيّ والمدد الإلهيّ والدعم الإلهيّ معكم ولكم.
#الإمام_الخامنئي دام ظله
https://baqiatollah.net/article.php?id=10099
لولا
#عاشوراء لما ظلّ من الإسلام شيء
#الإمام_الخامنئي
قبل بضع ليالٍ رأيتُ في التلفاز برنامجاً عرض قصّة رجلٍ موقّر؛ لم يكن صاحب ثروة، ولا مديراً لمؤسّسة، ولكنّه استطاع عبر جهوده ومساعيه وجمعه للمساعدات من هذا وذاك، أن يوفّر أثاثاً وأمتعةً ولوازم لمئات الع... عرض المزيدقبل بضع ليالٍ رأيتُ في التلفاز برنامجاً عرض قصّة رجلٍ موقّر؛ لم يكن صاحب ثروة، ولا مديراً لمؤسّسة، ولكنّه استطاع عبر جهوده ومساعيه وجمعه للمساعدات من هذا وذاك، أن يوفّر أثاثاً وأمتعةً ولوازم لمئات العرسان، وشاهدتُ مخزنه عبر التلفاز. يجب الترويج لأمثال هؤلاء الناس ولمثل هذه الأعمال؛ فإنّ إشاعة الفضائل واجبة في أعناق جميع أفراد المجتمع، وكلّ من يتسنّى له إنجاز هذه الأمور.
#الإمام_الخامنئي دام ظله
https://baqiatollah.net/article.php?id=10035
زينب الكبرى عليها السلام سيّدة بارزة في تاريخ البشريّة، لا في تاريخ الإسلام فحسب. حقّاً هي فريدة. تلك الإنسانة العظيمة، [مصداق قول الشاعر]: "لا تقل هي امرأة فَيد الله معها"(1). ونحن قلّما نجد إنساناً ... عرض المزيدزينب الكبرى عليها السلام سيّدة بارزة في تاريخ البشريّة، لا في تاريخ الإسلام فحسب. حقّاً هي فريدة. تلك الإنسانة العظيمة، [مصداق قول الشاعر]: "لا تقل هي امرأة فَيد الله معها"(1). ونحن قلّما نجد إنساناً -رجلاً كان أو امرأة- يستطيع أن يخوض غمار الميادين الصعبة بهذه القوّة والصلابة، كما خاضته تلك الإنسانة.
#الإمام_الخامنئي دام ظله
مع الإمام الخامنئي: يـــوم الممرّضـة: تكريمُ الفضائل (*)، تجدونه على الرابط التالي:
https://baqiatollah.net/article.php?id=10035
'
#الإمام_الخامنئي (دام ظله)
"كل شعب أو جماعة أو فرد إذا صبر و تبصّر مقابل أيّة مصيبة تنزل عليه فإن محنته هذه ستتبدّل إلى نعمة. إن سرّ انتصار الحقّ وكلمته وانتشاره كذلك انتشار التوحيد عبر التاريخ بي... عرض المزيد'
#الإمام_الخامنئي (دام ظله)
"كل شعب أو جماعة أو فرد إذا صبر و تبصّر مقابل أيّة مصيبة تنزل عليه فإن محنته هذه ستتبدّل إلى نعمة. إن سرّ انتصار الحقّ وكلمته وانتشاره كذلك انتشار التوحيد عبر التاريخ بين الناس يرجع إلى هذه المسألة . فالأنبياء الإلهيون العظام وفي بعض الحالات الشعوب التي كانت تحت حكومتهم قد تحمّلوا جميع هذه المحن؛ وكان من اللازم أن لا يبقى أيّ أثر لرسالة الأنبياء على مرّ التاريخ، لا لفكرهم، ولا لتطلّعاتهم ولا لنهجهم. كان ينبغي أن تزول كلّ هذه أدراج رياح الحوادث المرّة و تُطوى و تنعدم. لكنّكم ترون العكس فإنّ التاريخ كلّما تقدّم تصبح رسالة النبوات بين الناس و أفكارهم أكثر حياة. إنّ سرّ هذه المسألة: الصبر والبصيرة مقابل المحن.
@Thomma_Ihtadayt
مرحلة ظهور صاحب العصر والزمان هي بداية العالم؛ هي نقطة انطلاق حركة الإنسان وسيره على الصراط الإلهي القويم.
#الإمام_الخامنئي دام ظله
من المسؤول عن كل هذه الدماء ،
#الإمام_الخامنئي
#الإمام_الخامنئي :
"إنّ الذنوب تطيح بالإنسان من علياء كرامته؛ وإنَّ كلّ خطأ وذنب يقترفه الإنسان هو في الحقيقة ضربة توجه إلى الصميم من الروح، وتعكّر صفاءه ونقاءه، وتزلزل شخصيّته الآدميّة". 1997/01/17
... عرض المزيد#الإمام_الخامنئي :
"إنّ الذنوب تطيح بالإنسان من علياء كرامته؛ وإنَّ كلّ خطأ وذنب يقترفه الإنسان هو في الحقيقة ضربة توجه إلى الصميم من الروح، وتعكّر صفاءه ونقاءه، وتزلزل شخصيّته الآدميّة". 1997/01/17
كتاب "التوبة والاستغفار"
⭕انتباه ...
سيوجه،قائد الثوره الاسلاميه #الإمام_الخامنئي كلمة مهمة الى الشعب الإيراني والشعوب العربية والإسلامية والحرة في العالم وذلك بمناسبة #يوم_القدس_العالمي،الجمعة القادمة آخر جمعة من شهر رمضان ... عرض المزيد⭕انتباه ...
سيوجه،قائد الثوره الاسلاميه #الإمام_الخامنئي كلمة مهمة الى الشعب الإيراني والشعوب العربية والإسلامية والحرة في العالم وذلك بمناسبة #يوم_القدس_العالمي،الجمعة القادمة آخر جمعة من شهر رمضان المبارك عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي والحديث عن بيت العنكبوت الهزيل وأسياده وأذياله وأمور مهمة أخرى
#فلسطين
#يوم_القدس_العالمي
page=1&year=&month=&hashtagsearch=%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A
تحميل المزيد