#المعسكرات_العالمية_الحلقة_الاولى
ما راح اگول الاتفاقية الصينية هي سببت الاطاحة بالحكومة السابقة او ألها دخل بالمظاهرات، لأن هذا كلام جدلي ويحتاج اثباتات وما راح نتفق عليه ليوم القيامة، لكن الشي الاك... عرض المزيد#المعسكرات_العالمية_الحلقة_الاولى
ما راح اگول الاتفاقية الصينية هي سببت الاطاحة بالحكومة السابقة او ألها دخل بالمظاهرات، لأن هذا كلام جدلي ويحتاج اثباتات وما راح نتفق عليه ليوم القيامة، لكن الشي الاكيد والثابت هو عدم رضا الامريكان بانفتاح العراق على الصين أو المانيا او روسيا
الصين(الاتفاقية)، ألمانيا(سيمنز)، روسيا(S-400) .
وارويلكم مرة الملحقية التجارية للسفارة الأمريكية اجتنا للمكتب وعاتبوا الجماعة، شموديكم للصين؟ واتذكر نص ما انساه گاله هذا الامريكي :
(چاينا ول سوالو يو) ((China Will Swallow You))
((الصينييون سيبلعوكم)) وكان يعصر بأيديه ويضحك ضحكة صفراء كاذبة توضح حجم الضغط الذي يمارس عليه من البيت الابيض.
وكانت رسائل واضحة وغير مشفرة بعدم رضا ادارة ترامب عن هذه الحركة، للعلم العراق لم يكن بقطيعة مع الامريكان، وكان العراق يمتاز بعلاقات متوازنة بالمنطقة وكثير ما لعب دور الوساطة بكثير من الملفات، حتى كان الارهابيون العرب يفجرون انفسهم بالاسواق العراقية متهمين العراق بأنه ارتمى بالأحضان الامريكية والاسرائيلية(واليوم الامارات والسعودية باحضان نتنياهو)، نعود لموضوعنا وهو أن العراق كان قد تموضع بوسط المحاور والمعسكرات العالمية دون الانحياز الى طرف طوال السنوات السابقة، لكن ادارة ترامب امتازت بالرعونية، فالرجل قد تصادم مع روسيا وكوريا الشمالية وايران والصين وكندا وفرنسا والمانيا والاتحاد الاوربي والمكسيك ولم يترك له صديق سوى عائلة روتشيلد اليهودية لانها تملك ثلثي ذهب العالم، وصلت به لتمزيق ١٦ اتفاقية والخروج عدة منظمات دولية، مثل منظمة الصحة العالمية واتفاقية حماية البيئة وغيرها، واختلف حتى مع نانسي بيلوسي ومستشاره للامن القومي ونجوم هوليود وقناة CNN وغيرهم الكثير .
السؤال : ماذا تفعل لو تم وضعك بموقف امام ترامب وانت رئيس حكومة، وهو يريدك التعاقد معه حصراً، علماً أن جميع من تعاقد مع ترامب انتهت به بتصفير الجيب لصالح جيب ترامب والبورصة الامريكية، وهل يملك العراق السيولة النقدية والمليارات التي تشبع هذا الحوت الاصفر ؟
#مصطفى_سند
page=1&year=&month=&hashtagsearch=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%89
تحميل المزيد