Wr
في اب 30, 2021
97 المشاهدات
اول من اعترف.... وبدأ المساعدة....
لقد كان الشرح والتوضيح المعزز بالأدلة الواقعية من موقف الجمهورية الإسلامية تجاة اول حكومة جديدة في العراق بعد ٢٠٠٣ يستحق الذكر والكلام حول هذا الموضوع وفتح كل المنافذ الحدودية بما في ذالك كل التسهيلات اللازمة وغير ذالك الكثير من المواقف، بينما كان الجانب الآخر وهو عربان الخليج وما يصطلح عليهم "العمق العربي" له موقفا معادي وسلبي إلى أبعد مايكون ولازال، أن نهج وفكر الثورة المباركة في إيران الإسلام بقيادة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) كان ولايزال بهذا الاتجاه والرؤية الحقيقية في مساعدة البلدان وبما فيهم العراق وقد أشار سماحة الخميني العظيم (رضوان الله عليه) والسيد الولي الفقيه قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) إلى مدى حبهم للشعب العراقي ولا أكثر من مرة وأنه من أولويات واهتمامات الجمهورية الإسلامية وقد ترجم ذالك باروع حالاته بالموقف الثابت والشجاع لإيران الإسلام وشعبها الغيور في الحرب ضد داعش المجرم وكان المساهم الوحيد في النصر على عكس دول الذل المستعمرة الخليجية التي ساعدت ودعمت داعش المجرم.
هذه هي الحقيقة بلا أي تزويق أو تحريف وغير ذالك يعتبر هرطقات وتراهات سياسية الغاية منها مكاسب سياسية شخصية وحزبية ضيقة، من جديد كل الشكر والتقدير لإيران الإسلام وشعبها الأبي وقائدها السيد الولي الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) السيد الشهم والمقتدر.
#القيادة_الايرانية_تقول_وتنفذ_ولا_تقبل_انصاف_الحلول
القياس: 533 x 824
حجم الملف: 84.2 Kb
أعجبني (1)
جارٍ التحميل...
1