تصور واضح...في تقدم وتطور واضحين...
ان التحركات المشبوه وعلى مستوى أدوار يقوم بها أشخاص على مستوى مبعوثين اممين مشبوهين لهم علاقة واضحة مع الكيان الصهيوني يودونها في إيران الإسلام والعراق بفرضيات وحج ... عرض المزيدتصور واضح...في تقدم وتطور واضحين...
ان التحركات المشبوه وعلى مستوى أدوار يقوم بها أشخاص على مستوى مبعوثين اممين مشبوهين لهم علاقة واضحة مع الكيان الصهيوني يودونها في إيران الإسلام والعراق بفرضيات وحج واهية مغرضة وبدعم وتوجيه وأوامر دولية كبرى.
لماذا هذا الدفع والاستهداف المستمر والقوي فعلى سبيل المثال مبعوثة الأمم المتحدة بوخارست ودعهما للجوكرية والتشرينيية وبالتالي دعمها لأحزاب فاسدة لغايات معروفة
وما يحدث في الجمهورية الإسلامية والتعامل مع الملف النووي وكذالك الحصار الجائر المفروض عليها.
فمنذ قيام الثورة بقيادة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف)
والمواقف المعادية مستمرة ومتواصلة من قبل هيئات أممية وغيرها تدعي الإنسانية وحقوق الإنسان، أن مما لاشك فيه لهذه علاقة مباشرة بذالك الموقف الشجاع والبطولي للإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه) عندما قام بقلع العلم الإسرائيلي من فوق سفارة الكيان الصهيوني ووضع العلم الفلسطيني بدلا منه وأيضا اقتحام وكر الجاسوسية واعتقال الموجودين فيه.
السؤال الي الحكام والساسة العرب وغير العرب هل يجروا هؤلاء أن يقوم بذالك والى متى يستمر تقبيل الأيادي وطاطأة الرؤوس؟؟؟.
أن الجمهورية الإسلامية المعطاء المبادرة وبقيادة السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) القائد الحكيم المقتدر فرضت معادلات جديدة جعلت من الأعداء يرضخون وسيتسلموا للأمر الواقع ومانراه ونشاهده مساعدة الشعب اللبناني وكسر الحصار عليه وهي لكل اللبنانيين بدون استثناء كما قال السيد الأمين (حفظه الله)
#واعلم_ان_النصر_من_عند_الله_سبحانه
الدولة المباركة.... نصرت المظلومين....
لقد أصبح من دواعي الفخر والعزة أن نذكر مأثر وسيرة رجل خطى بخطوات ثابتة وقوية وبجبهة مرفوعة وشامخة، أن هذا الرجل هو قائد الثورة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخ... عرض المزيدالدولة المباركة.... نصرت المظلومين....
لقد أصبح من دواعي الفخر والعزة أن نذكر مأثر وسيرة رجل خطى بخطوات ثابتة وقوية وبجبهة مرفوعة وشامخة، أن هذا الرجل هو قائد الثورة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) الذي جمع والف قلوب الملايين من داخل وخارج إيران الإسلام أن ثورته هي مرآة لثورة جده الإمام الحسين (عليه السلام) فكلاهما للإنسانية جمعاء.
أن السعي الحثيث والمثابر لسماحة الإمام روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه) اجج وبعث في قلوب المومنين والمؤمنات حب الجهاد والمقاومة فأصبحت الأمة الإسلامية الإيرانية رمزا ومصدرا للمقاومة والجهاد دفاعاً عن الحرمات والمقدسات
وليس أدل من ذالك الماثر الصولات البطولية والمشرفة لجند الإسلام دفاعاً عن نواة الثورة ووجودها ومحاربة الجيش الصدامي العفلقي الكافر.
وكانت تضحيات الشهداء الابرار (رضوان الله عليهم) هي اللبنة الأولى المباركة التي بنت واسست الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدول القوية ذات السيادة المتحدية لكل أشكال الغطرسة والهيمنة الأوربية والاستكبار العالمي.
أن أول القادة بعد رحيل الإمام روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) هو ذالك السيد المستطاب والشجاع المقتدر السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) وكانت ولاية الفقيه في زمن سماحة الإمام القائد الخامنئي (مد ظله) عطية كبرى وعظيمة بها تحققت كل أهداف الثورة وآمال الشعب الإيراني العزيز وباقي الشعوب المظلومة والمضطهدة وخصوصا شعوب المنطقة وغرب اسيا.
على الكل ان يعرف وبما فيهما الولايات المتحدة الامريكية والكيان الصهيوني ودول الغرب ومن لف لفهما من الحكام والساسة العرب وغير العرب والمسلمين وغيرهم المنبطحين وليس لهم قرار والمسلوبة إرادتهم أن هذا زمن الجمهورية الإسلامية الإيرانية وهي التي لها كلمة الفصل وقدرة التأثير والرد المدمر على كل من تسول له نفسه أو يتوهم ويسوقه حظه العاثر على فعل أي حماقة.
#ابطال_الاسلام_دمهم_روى_جبهات_الدفاع_المقدس
اول من اعترف.... وبدأ المساعدة....
لقد كان الشرح والتوضيح المعزز بالأدلة الواقعية من موقف الجمهورية الإسلامية تجاة اول حكومة جديدة في العراق بعد ٢٠٠٣ يستحق الذكر والكلام حول هذا الموضوع وفتح كل المناف... عرض المزيداول من اعترف.... وبدأ المساعدة....
لقد كان الشرح والتوضيح المعزز بالأدلة الواقعية من موقف الجمهورية الإسلامية تجاة اول حكومة جديدة في العراق بعد ٢٠٠٣ يستحق الذكر والكلام حول هذا الموضوع وفتح كل المنافذ الحدودية بما في ذالك كل التسهيلات اللازمة وغير ذالك الكثير من المواقف، بينما كان الجانب الآخر وهو عربان الخليج وما يصطلح عليهم "العمق العربي" له موقفا معادي وسلبي إلى أبعد مايكون ولازال، أن نهج وفكر الثورة المباركة في إيران الإسلام بقيادة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) كان ولايزال بهذا الاتجاه والرؤية الحقيقية في مساعدة البلدان وبما فيهم العراق وقد أشار سماحة الخميني العظيم (رضوان الله عليه) والسيد الولي الفقيه قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) إلى مدى حبهم للشعب العراقي ولا أكثر من مرة وأنه من أولويات واهتمامات الجمهورية الإسلامية وقد ترجم ذالك باروع حالاته بالموقف الثابت والشجاع لإيران الإسلام وشعبها الغيور في الحرب ضد داعش المجرم وكان المساهم الوحيد في النصر على عكس دول الذل المستعمرة الخليجية التي ساعدت ودعمت داعش المجرم.
هذه هي الحقيقة بلا أي تزويق أو تحريف وغير ذالك يعتبر هرطقات وتراهات سياسية الغاية منها مكاسب سياسية شخصية وحزبية ضيقة، من جديد كل الشكر والتقدير لإيران الإسلام وشعبها الأبي وقائدها السيد الولي الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) السيد الشهم والمقتدر.
#القيادة_الايرانية_تقول_وتنفذ_ولا_تقبل_انصاف_الحلول
الانتصار تحقق...ونهاية الحكم التعسفي...
ان من أهم مقومات وأسس نجاح الثورات هي الشعوب ونضجها وتفانيها وشجاعتها، لقد كان حكام الظلم والجور ولازالوا يحكمون بقوة النار والحديد غير ابهين لشعوبهم المحرومة و... عرض المزيدالانتصار تحقق...ونهاية الحكم التعسفي...
ان من أهم مقومات وأسس نجاح الثورات هي الشعوب ونضجها وتفانيها وشجاعتها، لقد كان حكام الظلم والجور ولازالوا يحكمون بقوة النار والحديد غير ابهين لشعوبهم المحرومة والمستضعفة أضف إلى ذلك ارتمائهم في أحضان الأجنبي فهم عملاء وخونة بامتياز.
أن النظام البهلوي البائد وسافاكه الدموي اوغل في دماء الشعب الإيراني وباع هذا النظام نفسه للاستكبار العالمي، الا ان بزغ نور الثورة الإسلامية بقيادة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) الذي جعل من نظام الشاه المقبور وزبانيته اضحوكة ورماه إلى مزبلة التاريخ بعد أن كان يطلق عليه شرطي الخليج.
وبعد هذه السنيين نرى ذالك المد الإسلامي التصاعدي لكل المقاومة الإسلامية في كل بلدان العالم بفضل إيران الإسلام وقائدها الغيور الأبي للضيم السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) الذي لم يدخر جهداً في مد يد العون والمساعدة في كل شي، ونحن رائينا بأم أعيننا الدماء الطاهرة للقادة الإيرانيين (رضوان الله عليهم) وباقي المقاتلين التي سألت على أرض الإسلام ليس فقط أرض إيران الإسلام بل دفاعاً عن الحرمات والمقدسات في العراق ولبنان واليمن وباقي البلدان، ونحن من هنا عاجزين عن الشكر والتقدير والاحترام والامتنان في مقابل تلك التضحيات العظيمة والمساعدة المنقطعة النظير.
#نشكر_ايران_الاسلام_وقائدها_وشعبها_على_مساعدتهم
نفس الهدف.... الحسين الثائر(عليه السلام)....
لم يكن خيار آخر اما السلة أو الذلة في ذالك الوقت أُريدَ ان يُقضى على ما تبقى من الإسلام لكن قال الإمام الحسين ( عليه السلام) كلمته سائرا في درب الشهادة وب... عرض المزيدنفس الهدف.... الحسين الثائر(عليه السلام)....
لم يكن خيار آخر اما السلة أو الذلة في ذالك الوقت أُريدَ ان يُقضى على ما تبقى من الإسلام لكن قال الإمام الحسين ( عليه السلام) كلمته سائرا في درب الشهادة وبها حفظ الإسلام من براثن وكيد ومكر طواغيت ذالك الزمان هو يزيد (لعنة الله عليه) وزبانيته المجرمين (لعنة الله عليهم)
لم لا نجعل مقارنة!!! وقد كانت الأمة الإسلامية وكافة شعوبها تعيش حالة من الضياع والانصياع والخضوع لهيمنة يزيد الجديد متمثلا بالاستكبار العالمي والامبريالية الرأسمالية ناهيك عن الانحلال والتفكك الأخلاقي، الا ان بزغ نور ووهج الثورة الإسلامية بقيادة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) ومنذ ذالك الوقت تنفست الشعوب المستضعفة والمحرومة في العالم كله الصعداء واصبح لهذه الشعوب مرجعية متمثلة بثورة ليس كأي مرجعية تقليدية كما هو متعارف عليه بل هي مرجعية ترفد المقاومة والثورات وتمتد بطريقة ولاية الفقيه العظيمة بتصحيح واصلاح القيم اللاسلامية بعد أن تشوهت بالإسلام السياسي المتطرف الوهابي العلماني المحدث والمدعوم غربيا واوربيا وعربان الخليج وغيرهم من صغار العملاء والجواسيس ابتداء بشخوص تعمل وتنتمي للدوائر الاستخبارية الأمريكية والإسرائيلية مبتدأ من المقبور أسامة بن لادن والزرقاوي والى البغدادي وغيرهم من مرتزقة الكفر العالمي.
أن هذه الثورة المباركة من بدايتها اسهمت وساعدت ومدت يد العون بلا أي مقابل دولا عديدة في أفريقيا إلى أمريكيا اللاتينية وآسيا وكانت تتعامل بشفافية واعتدال وأهداف ومبادي لاشرقية ولاغربية منقطع النظير، وقد كان السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) بعد الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه ) يقود الثورة ويأخذ بزمام الأمور بكل حكمة وإرادة وحنكة واقتدار أن دله على شي إنما يدل هذه الولاية لاتليق الا بسماحة السيد المستطاب المقتدر والمعظم الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله).
أن في عهد الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) أصبحت دماء حماة الإسلام وإبطال الثورة ( رضوان الله عليهم) مشروعا ومنطلقا لبناء جمهورية إسلامية قوية عالمياً وإقليمياً وأصبحت إيران الإسلام القدوة الحسنة والمثل الأعلى في كل شي والحمد لله.
فلم تذهب هذه التضحيات سدى ونحن نستمد قوتنا وسداد تفكيرنا وطاقاتنا العلمية روحيا وعقائديا من سيل نهج وفكر هذه الثورة العظيمة والولاية المباركة.
#ان_صفوة_الصفوة_هم_الشهداء_من_حماة_الاسلام