wr
في أيلول 23, 2021
5 المشاهدات
رفع الحصار... اصبحمن حكم المؤكد....
أن الكثير من المطبلين جعل من اللاشي شي بحث توهم الكثير وغرر بهم وأصبحوا أدوات أمريكية-صهيونية بامتياز، اولهم ابن سلمان المجرم الذي أعطوا وعوداً جوفاء مهاجما الجمهورية الإسلامية الإيرانية ظننا منه أن باستطاعته أن يفعل شيئاً ولكنه انتهى بالهزيمة وفي اليمن وعلى يد أبطالها المجاهدين الذين مرغوا أنفه بالتراب.
لقد قالها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) أن الثورة الإسلامية لاتقف أمامها مخططات الشر وكل مؤامرات الاستكبار العالمي واولهم أمريكا وبريطانيا، ونشهد ومن سنوات الحصار المفروض على الجمهورية الإسلامية وكيف تشترك به دول كبرى ومعهم حكام الحاميات المطلة على الخليج وغيرهم
بغية تركيع واخضاع إيران الإسلام وجعلها تابعة وخاضعة للمحور الشيطاني وتترك كل القضايا التي تخص المحرومين والمستضعفين واولهما القضية الفلسطينية.
أن هذه المواقف البطولية الخالدة للقيادة الإيرانية وعلى رأسها السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) الذي لم يتبنى قضية أو موقف الا ويخرج منه منتصرا بحمد الله تعالى
أن لهذا السيد المستطاب المقتدر الشجاع ذالك التاريخ الجهادي النوراني في حفظ المقدسات والحرمات ورفد كل محاور المقاومة الإسلامية.
#امريكا_تعود_للتفاوض_وليس_لها_خيار
القياس: 235 x 214
حجم الملف: 10.3 Kb
كن الشخص الأول المعجب بهذا.