تحول ليس بجديد... ونصر جديد...
أن قدرة وقوة الجمهورية الإسلامية بقيادة القائد المعظم والمقتدر الشجاع السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني (مد ظله) ارعب الأعداء وعلى رأسهم الاستكبار العالمي، وقد ... عرض المزيدتحول ليس بجديد... ونصر جديد...
أن قدرة وقوة الجمهورية الإسلامية بقيادة القائد المعظم والمقتدر الشجاع السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني (مد ظله) ارعب الأعداء وعلى رأسهم الاستكبار العالمي، وقد كانت صولات وبطولات الحرس الثوري خير دليل وبرهان على ذالك.
لقد شاهد وسمع العالم كله كيف انكفأت وانهزمت القوات الأمريكية بعد أن قامت بتلك القرصنة البائسة والمحاولة العدائية .
فكان الرد والنصر الموزر الذي جعل المعتدين أن يعيدوا حساباتهم من جديد.
#نصر_جديد_لايران_الاسلام
الثورة.... هي القرآن والعترة....
الثورة الإسلامية التي قائدها وفجرها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) تبنت وجعلت من القرآن الكريم والعترة الطاهرة اول مبادئها وا... عرض المزيدالثورة.... هي القرآن والعترة....
الثورة الإسلامية التي قائدها وفجرها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) تبنت وجعلت من القرآن الكريم والعترة الطاهرة اول مبادئها واسسها لم تكن هذه الثورة المباركة كغيرها من الثورات علمانية أو قومية أو شيوعية.
أن الإمام الراحل (رضوان الله عليه) هو راعي التجديد الحقيقي بعد أن نجحت ثورته وكان الالتفات الجماهيري حول الثورة فاق التصور، والذي تجاوز هذا المد الالهي إيران الإسلام إلى كل شعوب العالم على حد سواء لأنهم وجدوا فيه تعاليم الإسلام المحمدي العلوي الحقيقي الاصيل، وكانوا ولازالوا يرون في نهج ومبادئ هذه الثورة تعاليم القرآن الكريم ونهج السنة النبوية والمتمثلة بالائمة المعصومين (عليهم السلام).
لقد كان لانتصار الثورة الإسلامية قوة وصدى عظيمين لأنها ولازالت لكل المستضعفين والمحرومين وجعلت من الاستكبار العالمي وجلاوزته وعملائه أمام تحدي واستنفار كبيرين وكانت هزيمة كل مخططاتهم الشيطانية.
وجدير بالذكر أن كل مادبر ضد إيران الإسلام باء بالفشل وظهرت هزيمة الكفر العالمي من المستكبرين والمترفين للقاصي والداني.
هاهي الجمهورية الإسلامية بفضل الله تعالى في اوج قوتها وعنفوانها دولة قوية عالمياً وإقليمياً بقيادة القائد المعظم والمقتدر الشجاع السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) وتضحيات الشعب الإيراني الأبي ومنهم أبطال الإسلام ومقاتلي الدفاع المقدس.
#شهـداء_الدفاع_المقدس_نواة_النصر_وجوهره
الامام الراحل... واستمرارية الثورة...
لقد أسس وفجر الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) لثورة حسينية كبرى إطاحة بعروش الظالمين وكان اولهم عرش ونظام الظلم والتعسف ال... عرض المزيدالامام الراحل... واستمرارية الثورة...
لقد أسس وفجر الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) لثورة حسينية كبرى إطاحة بعروش الظالمين وكان اولهم عرش ونظام الظلم والتعسف البهلوي المقبور وسافاكه المجرم القذر وجعل من اسياده هذا النظام من المستكبرين يعيشون الحيرة والدهشة ولازالوا، أن سر انتصار هذه الثورة المباركة لايسع لذكره هنا بالتفصيل فقط نشير أهم هذه الأسباب وهو التفاف ووحدة الشعب الإيراني العزيز حول هذا الإمام والقائد العظيم (رضوان الله عليه) والتضحيات العظيمة لجند الإمام (عج) من إبطال الإسلام بكافة صنوفهم الذين قدموا أعظم التضحيات، وكان الشهداء الابرار (رضوان الله عليهم) رسموا خط ونهج ومبادى الثورة الإسلامية الثورة الإسلامية بدمائهم الطاهرة وهزموا جيش صدام المقبور وفلول البعث الكافر وخطط الكفر العالمي الشيطانية.
مما يجدر ذكره أن ثمرة ونتيجة هذه الدماء الطاهرة لأبطال الإسلام في الدفاع المقدس هو تلك دولة إيران الإسلام ذات سيادة واستقلال تضاهي وتتحدى تلك الدول التي يطلق عليها كبرى، أن النازية المعتدية الجديدة فشلت في كل موامراتها وخططها ومنها الحصار الجائر ضد الجمهورية الإسلامية كما وان مصداقية وواقعية وجدية الدبلوماسية الإيرانية بقيادة ساستها كشفت زيف وخداع دول الغرب المستكبرة ووعودها وعهودها التي لاتنطلي على احد بعد.
لقد أصبح من البين والواضح دور الجمهورية الإسلامية في مد يد العون والمساعدة لكل محاور المقاومة والدول المستضعفة والمحرومة بكل أنواع الدعم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي وغيره بدون اي استثناء أو أي تمييز بين دين أو مذهب أو طائفة أو قومية أو عرق أو لون فإن الجميع سواء برؤية وتقييم الجمهورية الإسلامية وليس أدل من ذالك ما تقدمه إيران الإسلام إلى لبنان.
أن على رأس القيادة في إيران الإسلام هو القائد المعظم والمقتدر الشجاع السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) وقد أثبت سماحته (مد ظله) إنه كفؤ وجدير بذالك لما يقوم به من جهود عظيم من أجل رفعة ونصرة الدين والمذهب وان خلال قيادته الحكيمة لم نرى أو نسمع اي تبدل أو تغيير في موقف لأن مسيرة الثورة هي نفسها ذات الأهداف والأسس والمبادى التي رسمها واختطها الإمام الراحل الإمام الخميني (رضوان الله عليه).
#نجاح_الدبلوماسية_في_ايران_الاسلام_لها_الاولوية_دائما
الثورة لم تقف...وهي امل المستضعفين...
لايمكن لااحد أن ان ينكر أو يتغافل عن دور الدول المستعمرة الخليجية وحكام هذه الحاميات في شق صف المسلمين العرب وغير العرب وإثارة الفتن والفوضى وإضعاف والتآمر على ال... عرض المزيدالثورة لم تقف...وهي امل المستضعفين...
لايمكن لااحد أن ان ينكر أو يتغافل عن دور الدول المستعمرة الخليجية وحكام هذه الحاميات في شق صف المسلمين العرب وغير العرب وإثارة الفتن والفوضى وإضعاف والتآمر على القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المظلوم خدمة لاسيادهم المستكبرين والمترفين واولهم الأمريكيين والصهاينة ورأس الحربة في ذالك وهو خائن الحرمين الشريفين المجرم بن سلمان ومن لف لفه مثل بن زايد والمتصهين البحريني وغيرهم. ان مستعمرات الذل تلك هو مايرتكز عليه المستكبرين مستفيدين من ريع نفطها واموالها المستباحة برضا هؤلاء الخونة والعملاء وفي نفس الوقت أصبحت كانت ولازالت تلك الحاميات الذليلة هي نقطة ضعف وهشاشة لأنها في مرمى نيران صواريخ وقنابل قوات جند الإسلام في الجمهورية الإسلامية في حالة ارتكب اسياد هؤلاء اي حماقة أو عمل اهوج هستيري،وفي ذات مرة قالها اللواء سلامي أن الإمارات يتفقد كل رفاهيتها ورخاها وتعود إلى العصور المظلمة في حالة الاعتداء على إيران الإسلام ولايخفى على الكل قوة وبجدارة إيران الإسلام وماحقتته من تطور وتقدم صناعي من الناحية العسكرية والمدنية وفي كافة المجالات.
أن رائد ومفجر الثورة الإسلامية الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) اول من أسس ونهج لبناء حقيقي وعقائدي نصر فيه المستضعفين والمحرومين ومحاربا المستكبرين والمترفين وها نحن نجني ثمرة ذالك وفضل تلك الثورة المباركة المعطاء علينا وعلى الأمة الإسلامية خاصة والعالم عامة، وهنا لابد من ذكر تضحيات أبطال الإسلام إبان الدفاع المقدس من الشهداء الابرار (رضوان الله عليهم) في الحرب المفروضة على الجمهورية الإسلامية من قبل نظام صدام المقبور التي كانت بمثابة حرب عالمية ثالثة في كل شي لان العالم كله كان ضد هذه الثورة العظيمة والشعب الإيراني الشجاع على السواء الذي علم العالم والبشرية الدروس في الولاء والتضحية ورفض الضيم.
نحن نذكر القيادة الحكيمة والمقتدرة والشجاعة لقائد الثورة السيد الولي الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) الذي كان المقاتل والمجاهد مع إخوانه إبان الدفاع المقدس وكان له الدور البارز في النصر ولازال يعمل بلا كلل أو توقف من أجل رفعة الجمهورية الإسلامية ونصرة المستضعفين والمحرومين بلا أي تمييز أو تحيز وأول ذالك مد يد العون والمساعدة لكل محاور المقاومة الإسلامية وجعل من الجمهورية الإسلامية في صدارة الدول بل الوحيدة في دعم وإسناد المقاومين في أرجاء المعمورة.
#في_زيارة_الامام_الحسين_نستذكر_الشهداء_رضوان_الله_عليهم
رفع الحصار... أصبح من حكم المؤكد....
أن الكثير من المطبلين جعل من اللاشي شي بحث توهم الكثير وغرر بهم وأصبحوا أدوات أمريكية-صهيونية بامتياز، اولهم ابن سلمان المجرم الذي أعطوا وعوداً جوفاء مهاجما الجمهو... عرض المزيدرفع الحصار... أصبح من حكم المؤكد....
أن الكثير من المطبلين جعل من اللاشي شي بحث توهم الكثير وغرر بهم وأصبحوا أدوات أمريكية-صهيونية بامتياز، اولهم ابن سلمان المجرم الذي أعطوا وعوداً جوفاء مهاجما الجمهورية الإسلامية الإيرانية ظننا منه أن باستطاعته أن يفعل شيئاً ولكنه انتهى بالهزيمة وفي اليمن وعلى يد أبطالها المجاهدين الذين مرغوا أنفه بالتراب.
لقد قالها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) أن الثورة الإسلامية لاتقف أمامها مخططات الشر وكل مؤامرات الاستكبار العالمي واولهم أمريكا وبريطانيا، ونشهد ومن سنوات الحصار المفروض على الجمهورية الإسلامية وكيف تشترك به دول كبرى ومعهم حكام الحاميات المطلة على الخليج وغيرهم
بغية تركيع واخضاع إيران الإسلام وجعلها تابعة وخاضعة للمحور الشيطاني وتترك كل القضايا التي تخص المحرومين والمستضعفين واولهما القضية الفلسطينية.
أن هذه المواقف البطولية الخالدة للقيادة الإيرانية وعلى رأسها السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) الذي لم يتبنى قضية أو موقف الا ويخرج منه منتصرا بحمد الله تعالى
أن لهذا السيد المستطاب المقتدر الشجاع ذالك التاريخ الجهادي النوراني في حفظ المقدسات والحرمات ورفد كل محاور المقاومة الإسلامية.
#امريكا_تعود_للتفاوض_وليس_لها_خيار