wr
في تشرين أول 1, 2021
61 المشاهدات
الثورة لم تقف...وهي امل المستضعفين...
لايمكن لااحد أن ان ينكر أو يتغافل عن دور الدول المستعمرة الخليجية وحكام هذه الحاميات في شق صف المسلمين العرب وغير العرب وإثارة الفتن والفوضى وإضعاف والتآمر على القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المظلوم خدمة لاسيادهم المستكبرين والمترفين واولهم الأمريكيين والصهاينة ورأس الحربة في ذالك وهو خائن الحرمين الشريفين المجرم بن سلمان ومن لف لفه مثل بن زايد والمتصهين البحريني وغيرهم. ان مستعمرات الذل تلك هو مايرتكز عليه المستكبرين مستفيدين من ريع نفطها واموالها المستباحة برضا هؤلاء الخونة والعملاء وفي نفس الوقت أصبحت كانت ولازالت تلك الحاميات الذليلة هي نقطة ضعف وهشاشة لأنها في مرمى نيران صواريخ وقنابل قوات جند الإسلام في الجمهورية الإسلامية في حالة ارتكب اسياد هؤلاء اي حماقة أو عمل اهوج هستيري،وفي ذات مرة قالها اللواء سلامي أن الإمارات يتفقد كل رفاهيتها ورخاها وتعود إلى العصور المظلمة في حالة الاعتداء على إيران الإسلام ولايخفى على الكل قوة وبجدارة إيران الإسلام وماحقتته من تطور وتقدم صناعي من الناحية العسكرية والمدنية وفي كافة المجالات.
أن رائد ومفجر الثورة الإسلامية الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) اول من أسس ونهج لبناء حقيقي وعقائدي نصر فيه المستضعفين والمحرومين ومحاربا المستكبرين والمترفين وها نحن نجني ثمرة ذالك وفضل تلك الثورة المباركة المعطاء علينا وعلى الأمة الإسلامية خاصة والعالم عامة، وهنا لابد من ذكر تضحيات أبطال الإسلام إبان الدفاع المقدس من الشهداء الابرار (رضوان الله عليهم) في الحرب المفروضة على الجمهورية الإسلامية من قبل نظام صدام المقبور التي كانت بمثابة حرب عالمية ثالثة في كل شي لان العالم كله كان ضد هذه الثورة العظيمة والشعب الإيراني الشجاع على السواء الذي علم العالم والبشرية الدروس في الولاء والتضحية ورفض الضيم.
نحن نذكر القيادة الحكيمة والمقتدرة والشجاعة لقائد الثورة السيد الولي الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) الذي كان المقاتل والمجاهد مع إخوانه إبان الدفاع المقدس وكان له الدور البارز في النصر ولازال يعمل بلا كلل أو توقف من أجل رفعة الجمهورية الإسلامية ونصرة المستضعفين والمحرومين بلا أي تمييز أو تحيز وأول ذالك مد يد العون والمساعدة لكل محاور المقاومة الإسلامية وجعل من الجمهورية الإسلامية في صدارة الدول بل الوحيدة في دعم وإسناد المقاومين في أرجاء المعمورة.
#في_زيارة_الامام_الحسين_نستذكر_الشهداء_رضوان_الله_عليهم
القياس: 200 x 200
حجم الملف: 9.54 Kb
كن الشخص الأول المعجب بهذا.