وأنت ترفع يديك لتقنت في صلاتك وإذا بك تلاحظ أثراً لقلم الحبر الجاف في كفّيك وتتذكر أن ذلك كان قبل وضوئك . . وهو حائل مانع لوصول ماء الوضوء . .
ما أثقلها !! تمسح آثار الحبر . . تتوضأ ثانية . . تعيد ما صلّيته . .
كل ذلك ولا أحد يدري . . أنت مع الله . . ذلك هو الإخلاص
نعم الصلاة تعلّمنا أن نكون مخلصين فيها مع الله
فيصبح الإخلاص خلق وسجيّة
فنكون مخلصين . . و "في الإخلاص يكون الخلاص"
في ألبوم: صور يوميات محمد آل عيسى
القياس:
1200 x 675
حجم الملف:
44.51 Kb