السلام عليك يا أبا عبدالله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك واناخت برحلك.هذا الشيخ جاء زائرا من الجمهورية الإسلامية .. وجلس يستريح قرب العمود ٦٠٠ طريق نجف كربلاء ..وفي هذا المكان .. وفي يوم ٩/صفر/١٤٤٤ هـ ناخت روحه في رحل الحسين ..وانتقل من عالم الظلمة إلى عالم النور .فهينئا له رفقة الحسين وصحبته التي قال عنها سلام الله عليه :-أما بعد ..فما علمت أصحابها خيرا من أصحابي ..ولا أهل بيت أوفى وأبر من أهل بيتي .
في ألبوم: صور يوميات محسن عبدالله
القياس:
539 x 471
حجم الملف:
35.68 Kb