أظهرت بيانات رسمية لوزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات في الصين، تحقيق قطاع البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات الصيني زخم نمو جيدا خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري.
وأشارت البيانات، التي أوردتها... عرض المزيدأظهرت بيانات رسمية لوزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات في الصين، تحقيق قطاع البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات الصيني زخم نمو جيدا خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري.
وأشارت البيانات، التي أوردتها وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أمس السبت، إلى أن إجمالي إيرادات البرمجيات في القطاع سجل 6.9 تريليون يوان (حوالي 1.1 تريليون دولار أميركي) خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى سبتمبر (أيلول) الماضيين، ليحقق بذلك قفزة بنسبة 20.5 في المائة على أساس سنوي.وشهدت شركات عاملة في القطاع توسعاً في الأرباح بنسبة 10.7 في المائة، مقارنة بالعام الماضي، لتحقق 793.7 مليار يوان، بمعدل نمو 1.4 نقطة مئوية أعلى من الأشهر الثمانية الأولى من العام. وأظهرت بيانات الوزارة أن صادرات البرمجيات الصينية سجلت خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 37.9 مليار دولار، بزيادة نسبتها 11.1 في المائة على أساس سنوي.
هزت الهجمات الإلكترونية أرجاء العالم خلال الأشهر العشرة الماضية من العام الحالي، وتراوحت ما بين هجمات استهدفت تسريب البيانات وسرقة المعلومات والعبث بانتخابات رسمية، وهجمات أخرى تعمل على وضع بيانات الم... عرض المزيدهزت الهجمات الإلكترونية أرجاء العالم خلال الأشهر العشرة الماضية من العام الحالي، وتراوحت ما بين هجمات استهدفت تسريب البيانات وسرقة المعلومات والعبث بانتخابات رسمية، وهجمات أخرى تعمل على وضع بيانات المستخدمين بين أيدي المخترقين، لحين دفع فديات مالية ضخمة.
1- الهجوم الكبير
ووقعت شركات تقنية عملاقة ضحية للاختراق الإلكتروني الذي تسببت به ثغرة في نظام إدارة الشبكات الداخلية Orion، التابع لشركة SolarWinds، وذلك بعد أسبوع من اكتشاف تضرر مجموعة من المؤسسات الحكومية الأميركية من "الهجوم الإلكتروني الكبير"، مثل وزارات الأمن الداخلي والتجارة والخزانة الأميركية.
ومن بين المتضررين كانت شركات سيسكو وإنتل ونيفيديا وVMware وبيلكين، وكذلك عدد من المؤسسات الحكومية والوزارات الأميركية، وهي جزء صغير من قاعدة عملاء SolarWinds المفترض سقوطهم كضحايا لثغرة برنامجها، حيث يُقدر عدد المتضررين من تلك الثغرة بنحو 18 عميلاً من كبرى الشركات العالمية والمؤسسات الحكومية الأميركية، وكذلك مؤسسات وشركات في عدد من دول العالم مثل بريطانيا والمكسيك وإسبانيا وإسرائيل وبلجيكا وكندا والإمارات.
2- شل أنابيب وقود
وفي ايار الماضي، أعلنت شركة "كولونيال بايبلاين"، المُشغّلة لأضخم خط أنابيب وقود في الولايات المتحدة، استئناف عملياتها، بعد تعرّضها لهجوم إلكتروني شلّ أنظمتها، وطاول ملايين الأميركيين، مسبّباً نقصاً في الوقود، بعدما احتجز القراصنة بيانات حساسة من خوادم الشركة، للضغط عليها لدفع فدية مالية ضخمة في صورة عملات مشفرة.
ولم تكشف الشركة المبلغ الذي طلبه القراصنة، أو ما إذا كانت قد دفعته. لكن وكالة "بلومبرغ" وصحيفة "نيويورك تايمز" أفادتا بأن الشركة دفعت نحو 5 ملايين دولار، علماً أن مجموعة القراصنة "دارك سايد" أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم، فيما أعلنت وزارة العدل الأميركية استعادة الكثير من الأموال التي دُفعت كفدية.
3- ضربة لعملاق اللحوم
الفرع الأميركي لمجموعة الأغذية الزراعية البرازيلية العملاقة "جي بي إس"، أضخم شركة في العالم في مجال تعبئة اللحوم، أعلن أنه تعرض "لهجوم سيبراني منظم" في يونيو الماضي.
4- عبث بالانتخابات الألمانية
وفي خضم إجراء الانتخابات الألمانية الشهر الماضي، تعرَّض الموقع الإلكتروني للهيئة المشرفة على الانتخابات العامة في ألمانيا لتعطيل، يُعتقد أن قراصنة إلكترونيين يقفون وراءه، إذ إن الموقع الذي ينشر النتائج الرسمية للانتخابات، أُغرق بعمليات طلب للبيانات التي تسمى "هجمات حجب الخدمة"، ما أدى إلى توقّف الخوادم.
ونقلاً عن مصادر حكومية، أورد موقع "بيزنس إنسايدر" أن أنظمة المعلوماتية الإلكترونية الضرورية لضمان إجراء الانتخابات لم تتأثر، وذلك على الأرجح بسبب تدعيمها بوسائل حماية إضافية.
5- هجوم على الدول العربية
أوضح تقرير، نشرته بلومبرغ في آب الماضي، أن عملية اختراق إلكترونية واسعة، أسفرت عن سرقة معلومات استخباراتية من شركات ومؤسسات رسمية عالمية، إضافة إلى وثائق من وزارات خارجية في عدة دول بالشرق الأوسط، وسط شكوك بشأن ضلوع مجموعة قراصنة صينية في الهجمات.
وذكرت الوكالة أن هذا الهجوم، الذي لم يسبق الإبلاغ عنه من قبل، استمر نحو ثلاث سنوات ونصف، ويشتبه في أن مجموعة "هافنيوم"، التي تُتهم حكومة الصين بدعمها، هي من كان وراءه، فيما نفت وزارة الخارجية الصينية تورط أي من القراصنة الذين ترعاهم الحكومة في الهجوم.
حذرت دراسة حديثة أجريت بجامعة "نورث وسترن" بولاية إلينوي الأمريكية، من تسبب عقاري - السلفونيل يوريا والأنسولين القاعدي- الذين يتم وصفهما بشكل شائع لعلاج مرض السكر النمط الثاني، في مخاطر عالية تزيد من ... عرض المزيدحذرت دراسة حديثة أجريت بجامعة "نورث وسترن" بولاية إلينوي الأمريكية، من تسبب عقاري - السلفونيل يوريا والأنسولين القاعدي- الذين يتم وصفهما بشكل شائع لعلاج مرض السكر النمط الثاني، في مخاطر عالية تزيد من فرص الإصابة بالنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وفشل وظائف القلب.
وقارن الفريق البحثي، خلال الدراسة، كيفية تأثير كل من العقاقير الستة الرئيسية للمعالجة للسكر على القلب والأوعية الدموية بين مرضى السكر النمط الثاني، حيث وجد الباحثون أن أحد هذين العقارين موصوف لأكثر من نصف المرضى على مستوى البلاد (60%) ممن يحتاجون إلى عقار لعلاج السكر كخط الثاني.
ومع ذلك، ووفقا للدراسة، فإن المرضى الذين يتناولون أحد هذين العقارين خاصة (للسلفونيل يوريا) كانوا أكثر عرضة للإصابة بأضرار في القلب بنسبة بلغت 36%، وبنحو الضعف في حال أخذ الإنسولين القاعدي، مقارنة بأولئك الذين يأخذون عقاقير لعلاج السكر تنتمي لفئة مثبطات إنزيم (DPP-4).
لا شك أن أي طعام لا يمكن أن يصيب المرء بأمراض القلب بشكل مباشر، إلا أن بعضها قد يزيد من احتمالية ذلك، بالإضافة طبعاً إلى عوامل أخرى مثل تاريخ العائلة الصحي وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وارتفاع ... عرض المزيدلا شك أن أي طعام لا يمكن أن يصيب المرء بأمراض القلب بشكل مباشر، إلا أن بعضها قد يزيد من احتمالية ذلك، بالإضافة طبعاً إلى عوامل أخرى مثل تاريخ العائلة الصحي وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري والسمنة، بحسب ما يؤكد الأطباء..
لكن لا شك أن الوجبات التي تحتوي على الدهون المشبعة والمتحولة، من أسوأ تلك الأنواع للقلب.
ولعل أحد أبرز تلك الأطعمة التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، بيتزا اللحم الغنية بالدهون المشبعة، بحسب الخبراء.
فقد أكدت جمعية القلب الأميركية (AHA) أن تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة بانتظام يمكن أن يرفع مستويات الكوليسترول في الدم، وفق ما نقل موقع "Eat this Not that" .
كما يمكن أن ترفع اللحوم المصنعة التي تحتويها تلك البيتزا، مثل السجق، والبيبروني، والسلامي، النوع الضار من الكوليسترول، المعروف باسم البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL).
ولعل أحد أبرز تلك الأطعمة التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، بيتزا اللحم الغنية بالدهون المشبعة، بحسب الخبراء.
فقد أكدت جمعية القلب الأميركية (AHA) أن تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة بانتظام يمكن أن يرفع مستويات الكوليسترول في الدم، وفق ما نقل موقع "Eat this Not that" .
كما يمكن أن ترفع اللحوم المصنعة التي تحتويها تلك البيتزا، مثل السجق، والبيبروني، والسلامي، النوع الضار من الكوليسترول، المعروف باسم البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL).
ولعل أحد أبرز تلك الأطعمة التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، بيتزا اللحم الغنية بالدهون المشبعة، بحسب الخبراء.
فقد أكدت جمعية القلب الأميركية (AHA) أن تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة بانتظام يمكن أن يرفع مستويات الكوليسترول في الدم، وفق ما نقل موقع "Eat this Not that" .
كما يمكن أن ترفع اللحوم المصنعة التي تحتويها تلك البيتزا، مثل السجق، والبيبروني، والسلامي، النوع الضار من الكوليسترول، المعروف باسم البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL).
أدخل تسعة أطفال إلى مستشفى جرش صباح السبت، بعد الاشتباه بتسممهم، وفقا لوزارة الصحة الأردنية، التي رجحت إصابتهم بجرثومة الشيغيلا.
وتنشط الجرثومة عادة في فصل الخريف، وتنتقل للانسان عن طريق الماء والغذاء... عرض المزيدأدخل تسعة أطفال إلى مستشفى جرش صباح السبت، بعد الاشتباه بتسممهم، وفقا لوزارة الصحة الأردنية، التي رجحت إصابتهم بجرثومة الشيغيلا.
وتنشط الجرثومة عادة في فصل الخريف، وتنتقل للانسان عن طريق الماء والغذاء حال وجودها فيهما، كما وتنتقل من جسم لآخر عن طريق التلامس، بحسب وزارة الصحة الأردنية.
وتُعد إجراءات السلامة وغسيل الأيدي والخضار والفواكه من أهم ركائز السيطرة على انتشار هذه العدوى بعد حدوث التسمم الأولي.
من جهته، وزار وزير الصحة الأردني فراس الهواري، مستشفى جرش الحكومي، السبت، للاطمئنان على صحة الأطفال، مشيرا إلى احتمال أن تكون جرثومة الشيغيلا السبب في التسمم.
وأوضح الهواري أن هذه الجرثومة تعتبر من الجراثيم المعدية، والأطفال وكبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة بها.
وغالبا يتم شفاء المصابين بهذه الجرثومة خلال 3 أيام من الإصابة، وفقا للوزير الأردني، ولا حاجة للعلاج بالمضادات الحيوية إلا نادرا.
واتخذت وزارة الصحة الإجراءات اللازمة لفحص المصادر المحتملة للعدوى، وأخذت عينات من جميع مصادر المياه في المنطقة.
وأعلن مدير مستشفى جرش الحكومي صادق العتوم، الجمعة، خروج جميع الحالات المشتبه بتسممها من المستشفى، والتي كانت تتلقى العلاج.
وقال في تصريح سابق، الأربعاء، إن 58 حالة راجعت المستشفى غادر معظمها، وجميعهم لديهم اشتباه بالتسمم، ويعانون من الأعراض نفسها (قيء، إسهال، ارتفاع بدرجات الحرارة).
من جهته، بين مدير صحة البيئة الدكتور أيمن مقابلة أن "الوزارة اتخذت جميع الإجراءات اللازمة من تقصي وبائي وفحص لمصادر محتملة للعدوى، وأخذت عينات من جميع مصادر المياه في المنطقة".
وبين أن "النتائج الاولية لعينات المياه جيدة وهناك حاجة لمتابعة النتائج للميكروبات والفطريات، كما وسيتم الاستمرار بأخذ عينات جديدة لحين تحديد مصدر العدوى".
توقّع معهد التمويل الدولي، يوم السبت، أن العراق بحاجة لسعر 64 دولارا لبرميل النفط خلال العام المقبل لتحقيق التوازن المالي.
وذكر المعهد في تقرير له أن "جميع الدول المنتجة للنفط ستشهد انخفاضا في سعر الن... عرض المزيدتوقّع معهد التمويل الدولي، يوم السبت، أن العراق بحاجة لسعر 64 دولارا لبرميل النفط خلال العام المقبل لتحقيق التوازن المالي.
وذكر المعهد في تقرير له أن "جميع الدول المنتجة للنفط ستشهد انخفاضا في سعر النفط لتحقيق التعادل أو التوازن المالي لدى موازنات الدول المصدرة للخام وبدون عجز يذكر"، مبينا أن ذلك يعود إلى "ارتفاع إنتاج النفط والغاز لدى هذه الدول مقابل محدودية تخفيضات الإنفاق الحكومي".
ووفقًا للتقرير فإنه سيكون سعر التعادل او التوازن المالي لسعر النفط لدى العراق -ثاني أكبر منتج للنفط في أوبك- عند 62 دولارًا للبرميل في عام 2022، انخفاضًا من 63 دولارًا للبرميل خلال العام الجاري.
وفي باقي دول المنتجة للنفط والغاز فان موازنة قطر ستشهد نقطة تعادل مالي عند 44 دولارًا للبرميل خلال العام المقبل، وذلك انخفاضًا من 52 دولارًا للبرميل خلال 2021.
وستشهد البحرين التي تُوصف بأنها أصغر منتج للنفط في الخليج- هي الأخرى تعادلا ماليا، عند 76 دولارًا للبرميل خلال 2022، مقابل 82 دولارًا للبرميل في 2021.
وفي المقابل، ستنخفض نقطة التعادل المالي لدى موازنة السعودية -أكبر مصدر للنفط في العالم- إلى 67 دولارًا للبرميل في 2022، مقابل 75 دولارًا للبرميل في عام 2021.
كما توقع معهد التمويل أن تستفيد الإمارات -ثالث أكبر منتج للنفط في أوبك- من انخفاض التعادل المالي لسعر النفط إلى 64 دولارًا للبرميل في العام المقبل، مقابل 69 دولارًا للبرميل هذا العام.
وسينخفض كذلك التعادل المالي لدى موازنة الكويت -الدولة العضو في منظمة أوبك- إلى 61 دولارًا للبرميل في 2022، مقارنة مع 65 دولارًا للبرميل العام الجاري.
وسيتراجع كذلك التوازن المالي لدى سلطنة عمان -أكبر منتج للنفط في الشرق الأوسط خارج منظمة أوبك- خلال العام المقبل إلى 67 دولارًا للبرميل عام 2022، مقابل 74 دولارًا للبرميل في 2021.