دور العلم..... والنتائج من استثماره....
أن المشروع العقائدي والنهج الثوري للثورة الإسلامية والتي قادها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) كان من أحد مرتكزاته العل... عرض المزيددور العلم..... والنتائج من استثماره....
أن المشروع العقائدي والنهج الثوري للثورة الإسلامية والتي قادها الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) كان من أحد مرتكزاته العلم وكيفية المحافظة على قدسيته، وقد أكد وأشار إليه أيضا السيد الولي قائد الثورة الإمام علي الحسيني الخامنئي (مد ظله) بأنه ليس تحصيل دراسي الغاية منه جني المال فقط، وإنما هو مشروع عقائدي روحي وقد انطلقت حركة والتطور والتقدم العلمي في الجمهورية الإسلامية من هنا وكان في كافة الاتجاهات ومانشاهد ونسمع ونرى كل يوم هنالك ابتكار أو اختراع جديد وعلى سبيل المثال لا الحصر إزاحة الستار عن مدينة صاروخية ومنظمات صاروخية وبإمكانيات جديدة وهذا أن دل على شي إنما يدل على هذا أن العلم جزء من المشروع العقائدي الروحي.
وبنفس نهج وطريقة الإمام الراحل روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه وقدس سره الشريف) في بناء الشباب روحيا بدأت المرجعية الدينية المباركة في النجف الاشرف مشروعها الريادي وكان للدور الكبير للإمام السيد علي الحسيني السيستاني (مد ظله) الأثر في إنجاز العديد من المشاريع المدنية التنموية التي تدعم الاقتصاد الوطني وقد وصلت إلى مستوى قياسي يوازي ويفوق الجهد التي تقوم به دولة إذا أخذنا بنظر الاعتبار قصر الفترة الزمنية والإنجازات المتنوعة والمختلفة هذا من جهة، ومن جهة أخرى تأسيس اكبر قوة قتالية وبإمكانيات كبيرة والتي انهت والى الأبد تنظيم د. اع_ش المجرم وهو ا. ل_ح ش د ا. اع_ش ب.ي البطل.