تحذیر شدید اللهجة من قائد الحرس الثوری لمنتهکی حرمة القرآن الکریم- الأخبار ایران - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء
أشار القائد العام لحرس الثورة الاسلامیة اللواء حسین سلامی الى مصیر الکاتب المرتد سلمان رشدی وقال: على من أحرق
في الذكرى الـ44 لانتصار الثورة في إيران.. أبرز أحداث أيام "عشرة الفجر"
في الذكرى الـ44 للثورة الإسلامية في إيران، نقدم لكم سرد لأبرز الأحداث التي ساعدت في نجاح الثورة.. كيف أصبح الأو
حلم الأنبياء
قبل واحد وأربعين عاماً، خسر العالم الإسلاميّ مفكّراً فذّاً وعبقريّاً نادراً هو الإمام الشهيد السيّد محمّد با
الامام اارضا صلاة الله وسلامه عليه :
قد وُلِد لي شبيه موسى بن عمران فالق البحار ، وشبيه عيسى بن مريم ، قُدست أمّ ولدته ...
بحار الأنوار : ج ١٢ ، ص ١٠٣
سر نقش "محمد هو نبي الله" على صخرة في الولايات المتحدة!
يظهر التاريخ في بعض مراحله نسيجا معقدا للغاية يصعب تتبع خيوطه. وفي هذا السياق يثور جدل حول من وصل أولا إلى أمري
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ جَمِيعاً عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اَلْحَمِيدِ عَنِ اَلْحَكَمِ اَلْحَ... View Moreعَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ جَمِيعاً عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اَلْحَمِيدِ عَنِ اَلْحَكَمِ اَلْحَنَّاطِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : صِلَةُ اَلرَّحِمِ وَ حُسْنُ اَلْجِوَارِ يَعْمُرَانِ اَلدِّيَارَ وَ يَزِيدَانِ فِي اَلْأَعْمَارِ .
الکافي ج ۲، ص ١٥٢
الإمام الخامنئي ـ دام ظلّه ـ يُكمل أبيات قصيدة وردت في مقطوعة لأعضاء فرقة موشحات دينية
مؤسسة ثقافية اعلامية تبليغية على ضوء الاسلام ومذهب أهل البيت (عليهم السلام)
من أهم أهدافها :
نشر وترويج الاسلا
اَلْعَيَّاشِيُّ ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ قَالَ هُوَ اَلْمَشْطُ عِنْدَ كُلِّ... View Moreاَلْعَيَّاشِيُّ ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ قَالَ هُوَ اَلْمَشْطُ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ فَرِيضَةٍ وَ نَافِلَةٍ
بحار الأنوار ج ۸۱، ص ۳۲۹
يستهدف الأعداء ولايةَ الفقيه؛ لأنّها شوكة في .. | الشيخ أسد قصير "حفظه الله"
مؤسسة ثقافية اعلامية تبليغية على ضوء الاسلام ومذهب أهل البيت (عليهم السلام)
من أهم أهدافها :
نشر وترويج الاسلا
إنّا على العهد الذي فارقناك عليه | الإمام الخامنئي ـ دام ظلّه ـ
مؤسسة ثقافية اعلامية تبليغية على ضوء الاسلام ومذهب أهل البيت (عليهم السلام)
من أهم أهدافها :
نشر وترويج الاسلا
قوله تعالى: « وَ أَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أَبْكىٰ » الآية و ما يتلوها إلى تمام اثنتي عشرة آية بيان لموارد من انتهاء الخلق و التدبير إلى الله سبحانه و السياق في جميع هذه الآيات سياق الحصر، و تفيد انحصا... View Moreقوله تعالى: « وَ أَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أَبْكىٰ » الآية و ما يتلوها إلى تمام اثنتي عشرة آية بيان لموارد من انتهاء الخلق و التدبير إلى الله سبحانه و السياق في جميع هذه الآيات سياق الحصر، و تفيد انحصار الربوبية فيه تعالى و انتفاء الشريك، و لا ينافي ما في هذه الموارد من الحصر توسط أسباب أخر طبيعية أو غير طبيعية فيها كتوسط السرور و الحزن و أعضاء الضحك و البكاء من الإنسان في تحقق الضحك و البكاء، و كذا توسط الأسباب المناسبة الطبيعية و غير الطبيعية في الإحياء و الإماتة و خلق الزوجين و الغنى و القنى و إهلاك الأمم الهالكة و ذلك أنها لما كانت مسخرة لأمر الله غير مستقلة في نفسها و لا منقطعة عما فوقها كانت وجوداتها و آثار وجوداتها و ما يترتب عليها لله وحده لا يشاركه في ذلك أحد فمعنى قوله: « وَ أَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أَبْكىٰ » إنه تعالى هو أوجد الضحك في الضاحك و أوجد البكاء في الباكي لا غيره تعالى: و لا منافاة بين انتهاء الضحك و البكاء في وجودهما إلى الله سبحانه و بين انتسابهما إلى الإنسان و تلبسه بهما لأن نسبة الفعل إلى الإنسان بقيامه به و نسبة الفعل إليه تعالى بالإيجاد و كم بينهما من فرق و لا أن تعلق الإرادة الإلهية بضحك الإنسان مثلا يوجب بطلان إرادة الإنسان للضحك و سقوطها عن التأثير لأن الإرادة الإلهية لم تتعلق بمطلق الضحك كيفما كان و إنما تعلقت بالضحك الإرادي الاختياري من حيث إنه صادر عن إرادة الإنسان و اختياره فإرادة الإنسان سبب لضحكه في طول إرادة الله سبحانه لا في عرضها حتى تتزاحما و لا تجتمعا معا فنضطر إلى القول بأن أفعال الإنسان الاختيارية مخلوقة لله و لا صنع للإنسان فيها كما يقوله الجبري أو أنها مخلوقة للإنسان و لا صنع لله سبحانه فيها كما يقوله المعتزلي و مما تقدم يظهر فساد قول...
المیزان ج ۱۹ ص ٤٨
انطلاق الدورة الـ 29 لمؤتمر الصلاة العام مستهلا بخطاب سماحة القائد - قناة العالم الاخبارية
بدات اعمال مؤتمر الصلاة العام في دورته التاسعة والعشرين في مبنى وزارة الداخلية بطهران، بقراءة خطاب سماحة قائ
مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْحَسَنِ اَلْعَلَوِيِّ وَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنِ اَلْمُخْتَارِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْمُخْتَارِ اَلْهَمْدَانِيِّ جَمِيعاً عَنِ اَلْفَتْحِ... View Moreمُحَمَّدُ بْنُ اَلْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْحَسَنِ اَلْعَلَوِيِّ وَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنِ اَلْمُخْتَارِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْمُخْتَارِ اَلْهَمْدَانِيِّ جَمِيعاً عَنِ اَلْفَتْحِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ أَدْنَى اَلْمَعْرِفَةِ فَقَالَ اَلْإِقْرَارُ بِأَنَّهُ لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ وَ لاَ شِبْهَ لَهُ وَ لاَ نَظِيرَ وَ أَنَّهُ قَدِيمٌ مُثْبَتٌ مَوْجُودٌ غَيْرُ فَقِيدٍ وَ أَنَّهُ «لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ » .
الکافي ج ۱، ص ٨٦
ظَـلَمَ الْحَقَّ مَنْ نَصَرَ الْباطِلَ
غررالحکم و درر الکلم ص71
عن الشيخ الأميني(قده) مؤلف كتاب الغدير وفي السابع من غديره يذكر هذه القصيدة ويقول بعدها أنها لا تذكر في مجلس ألا وحضر الأمام الحجة ارواحنا لتراب مقدمه الفداء
مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ : عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ ، عَنِ اَلْقَاسِمِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو اَلزُّبَيْرِيِّ ، عَنْ -أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (... View Moreمُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ : عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ ، عَنِ اَلْقَاسِمِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو اَلزُّبَيْرِيِّ ، عَنْ -أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: قُلْتُ لَهُ: أَخْبِرْنِي عَنْ وُجُوهِ اَلْكُفْرِ فِي كِتَابِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ؟ قَالَ: «اَلْكُفْرُ فِي كِتَابِ اَللَّهِ عَلَى خَمْسَةِ أَوْجُهٍ: فَمِنْهَا كُفْرُ اَلْجُحُودِ، وَ اَلْجُحُودُ عَلَى وَجْهَيْنِ، وَ اَلْكُفْرُ بِتَرْكِ مَا أَمَرَ اَللَّهُ، وَ كُفْرُ اَلْبَرَاءَةِ، وَ كُفْرُ اَلنِّعَمِ. فَأَمَّا كُفْرُ اَلْجُحُودِ، فَهُوَ اَلْجُحُودُ بِالرُّبُوبِيَّةِ، وَ هُوَ قَوْلُ مَنْ يَقُولُ: لاَ رَبَّ وَ لاَ جَنَّةَ وَ لاَ نَارَ، وَ هُوَ قَوْلُ صِنْفَيْنِ مِنَ اَلزَّنَادِقَةِ يُقَالُ لَهُمُ: اَلدَّهْرِيَّةُ ، وَ هُمُ اَلَّذِينَ يَقُولُونَ: وَ مٰا يُهْلِكُنٰا إِلاَّ اَلدَّهْرُ وَ هُوَ دِينٌ وَضَعُوهُ لِأَنْفُسِهِمْ بِالاِسْتِحْسَانِ عَلَى غَيْرِ تَثَبُّتٍ مِنْهُمْ، وَ لاَ تَحْقِيقٍ لِشَيْءٍ مِمَّا يَقُولُونَ، قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: إِنْ هُمْ إِلاّٰ يَظُنُّونَ إِنَّ ذَلِكَ كَمَا يَقُولُونَ، وَ قَالَ: إِنَّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا سَوٰاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاٰ يُؤْمِنُونَ يَعْنِي بِتَوْحِيدِ اَللَّهِ تَعَالَى، فَهَذَا أَحَدُ وُجُوهِ اَلْكُفْرِ. وَ أَمَّا اَلْوَجْهُ اَلْآخَرُ مِنَ اَلْجُحُودِ عَلَى مَعْرِفَةٍ ، وَ هُوَ أَنْ يَجْحَدَ اَلْجَاحِدُ وَ هُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ حَقٌّ، قَدِ اِسْتَقَرَّ عِنْدَهُ، وَ قَدْ قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ جَحَدُوا بِهٰا وَ اِسْتَيْقَنَتْهٰا أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَ عُلُوًّا وَ قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ كٰانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمّٰا جٰاءَهُمْ مٰا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اَللّٰهِ عَلَى اَلْكٰافِرِينَ فَهَذَا تَفْسِيرُ وَجْهَيِ اَلْجُحُودِ. وَ اَلْوَجْهُ اَلثَّالِثُ مِنَ اَلْكُفْرِ كُفْرُ اَلنِّعَمِ، وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى يَحْكِي قَوْلَ سُلَيْمَانَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ): هٰذٰا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّمٰا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ، وَ قَالَ عَزَّ وَ جَلَّ: لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَ لَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذٰابِي لَشَدِيدٌ وَ قَالَ: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَ اُشْكُرُوا لِي وَ لاٰ تَكْفُرُونِ . وَ اَلْوَجْهُ اَلرَّابِعُ مِنَ اَلْكُفْرِ تَرْكُ مَا أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ، وَ هُوَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ إِذْ أَخَذْنٰا مِيثٰاقَكُمْ لاٰ تَسْفِكُونَ دِمٰاءَكُمْ وَ لاٰ تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيٰارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَ أَنْتُمْ تَشْهَدُونَ `ثُمَّ أَنْتُمْ هٰؤُلاٰءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَ تُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيٰارِهِمْ تَظٰاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَ اَلْعُدْوٰانِ وَ إِنْ يَأْتُوكُمْ أُسٰارىٰ تُفٰادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرٰاجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ اَلْكِتٰابِ وَ تَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَكَفَّرَهُمْ بِتَرْكِ مَا أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ، وَ نَسَبَهُمْ إِلَى اَلْإِيمَانِ وَ لَمْ يَقْبَلْهُ مِنْهُمْ، وَ لَمْ يَنْفَعْهُمْ عِنْدَهُ، فَقَالَ: فَمٰا جَزٰاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذٰلِكَ مِنْكُمْ إِلاّٰ خِزْيٌ فِي اَلْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا وَ يَوْمَ اَلْقِيٰامَةِ يُرَدُّونَ إِلىٰ أَشَدِّ اَلْعَذٰابِ وَ مَا اَللّٰهُ بِغٰافِلٍ عَمّٰا تَعْمَلُونَ . وَ اَلْوَجْهُ اَلْخَامِسُ مِنَ اَلْكُفْرِ كُفْرُ اَلْبَرَاءَةِ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يَحْكِي قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : كَفَرْنٰا بِكُمْ وَ بَدٰا بَيْنَنٰا وَ بَيْنَكُمُ اَلْعَدٰاوَةُ وَ اَلْبَغْضٰاءُ أَبَداً حَتّٰى تُؤْمِنُوا بِاللّٰهِ وَحْدَهُ يَعْنِي تَبَرَّأْنَا مِنْكُمْ، وَ قَالَ يَذْكُرُ إِبْلِيسَ وَ تَبَرُّءَهُ مِنْ أَوْلِيَائِهِ مِنَ اَلْإِنْسِ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ : إِنِّي كَفَرْتُ بِمٰا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ وَ قَالَ: إِنَّمَا اِتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اَللّٰهِ أَوْثٰاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي اَلْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا ثُمَّ يَوْمَ اَلْقِيٰامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَ يَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً يَعْنِي يَتَبَرَّأُ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ».
البرهان في تفسير القرآن , جلد ۱ , صفحه۱۳۱
السيد الخامنئي (دام ظله): لماذا سار الإمام الحسين (ع) نحو كربلاء ؟
ترجمة وإخراج: دارالولاية للثقافة والإعلام - 2022
قناة دارالولاية على التلقرام:
https://t.me/alwelayah_net
للتواصل عبر الوا
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ اَلْبَخْتَرِيِّ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لِي... View Moreعَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ اَلْبَخْتَرِيِّ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لِي تُحِبُّهُ فَقُلْتُ نَعَمْ فَقَالَ لِي وَ لِمَ لاَ تُحِبُّهُ وَ هُوَ أَخُوكَ وَ شَرِيكُكَ فِي دِينِكَ وَ عَوْنُكَ عَلَى عَدُوِّكَ وَ رِزْقُهُ عَلَى غَيْرِكَ .
الکافي ج ۲، ص ١٦٦
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَابَوَيْهِ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اَلْقَاسِمِ اَلْمُفَسِّرُ اَلْمَعْرُوفُ: بِأَبِي اَلْحَسَنِ اَلْجُرْجَانِيِّ (رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ)، قَالَ: حَدَّثَنِي يُوس... View Moreمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَابَوَيْهِ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اَلْقَاسِمِ اَلْمُفَسِّرُ اَلْمَعْرُوفُ: بِأَبِي اَلْحَسَنِ اَلْجُرْجَانِيِّ (رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ)، قَالَ: حَدَّثَنِي يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ ، وَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَيَّارٍ ، عَنْ أَبَوَيْهِمَا ، عَنِ اَلْحَسَنِ اِبْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَبِيهِ اَلرِّضَا عَلِيِّ بْنِ مُوسَى ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ آبَائِهِ ، عَنْ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ) أَنَّهُ قَالَ: « بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ آيَةٌ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ ، وَ هِيَ سَبْعُ آيَاتٍ، تَمَامُهَا: بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) يَقُولُ: إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى قَالَ لِي: يَا مُحَمَّدُ : وَ لَقَدْ آتَيْنٰاكَ سَبْعاً مِنَ اَلْمَثٰانِي وَ اَلْقُرْآنَ اَلْعَظِيمَ فَأَفْرَدَ اَلاِمْتِنَانَ عَلَيَّ بِفَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ ، وَ جَعَلَهَا بِإِزَاءِ اَلْقُرْآنِ اَلْعَظِيمِ. وَ إِنَّ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ أَشْرَفُ مَا فِي كُنُوزِ اَلْعَرْشِ ، وَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَصَّ مُحَمَّداً (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) وَ شَرَّفَهُ بِهَا، وَ لَمْ يُشْرِكْ مَعَهُ فِيهَا أَحَداً مِنْ أَنْبِيَائِهِ، مَا خَلاَ سُلَيْمَانَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) فَإِنَّهُ أَعْطَاهُ مِنْهَا: بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ حَكَى عَنْ بِلْقِيسَ حِينَ قَالَتْ: إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتٰابٌ كَرِيمٌ `إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمٰانَ وَ إِنَّهُ بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ . أَلاَ فَمَنْ قَرَأَهَا مُعْتَقِداً لِمُوَالاَةِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) وَ آلِهِ اَلطَّيِّبِينَ ، مُنْقَاداً لِأَمْرِهَا، مُؤْمِناً بِظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا، أَعْطَاهُ اَللَّهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا أَفْضَلَ مِنَ اَلدُّنْيَا وَ مَا فِيهَا، مِنْ أَصْنَافِ أَمْوَالِهَا وَ خَيْرَاتِهَا. وَ مَنِ اِسْتَمَعَ إِلَى قَارِئٍ يَقْرَأُهَا كَانَ لَهُ قَدْرُ مَا لِلْقَارِئِ، فَلْيَسْتَكْثِرْ أَحَدُكُمْ مِنْ هَذَا اَلْخَيْرِ اَلْمُعْرَضِ لَكُمْ فَإِنَّهُ غَنِيمَةٌ، لاَ يَذْهَبَنَّ أَوَانُهُ فَتَبْقَى فِي قُلُوبِكُمُ اَلْحَسْرَةُ».
البرهان في تفسير القرآن , جلد۱ , صفحه٩٥
فِي ( مِصْبَاحِ اَلشَّرِيعَةِ وَ مِفْتَاحِ اَلْحَقِيقَةِ ) مِنْ كَلاَمِ اَلصَّادِقِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): «أَفْضَلُ اَلْوَصَايَا وَ أَلْزَمُهَا أَنْ لاَ تَنْسَى رَبَّك... View Moreفِي ( مِصْبَاحِ اَلشَّرِيعَةِ وَ مِفْتَاحِ اَلْحَقِيقَةِ ) مِنْ كَلاَمِ اَلصَّادِقِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): «أَفْضَلُ اَلْوَصَايَا وَ أَلْزَمُهَا أَنْ لاَ تَنْسَى رَبَّكَ، وَ أَنْ تَذْكُرَهُ دَائِماً وَ لاَ تَعْصِيَهُ، وَ تَعْبُدَهُ قَاعِداً وَ قَائِماً، وَ لاَ تَغْتَرَّ بِنِعْمَتِهِ، وَ اُشْكُرْهُ أَبَداً، وَ لاَ تَخْرُجْ مِنْ تَحْتِ أَسْتَارِ رَحْمَتِهِ وَ عَظَمَتِهِ وَ جَلاَلِهِ فَتَضِلَّ وَ تَقَعَ فِي مَيْدَانِ اَلْهَلاَكِ، وَ إِنْ مَسَّكَ اَلْبَلاَءُ وَ اَلضَّرَّاءُ وَ أَحْرَقَتْكَ نِيرَانُ اَلْمِحَنِ. وَ اِعْلَمْ أَنَّ بَلاَيَاهُ مَحْشُوَّةٌ بِكَرَامَاتِهِ اَلْأَبَدِيَّةِ، وَ مِحَنَهُ مُورِثَةٌ رِضَاهُ وَ قُرْبَتَهُ، وَ لَوْ بَعْدَ حِينٍ، فَيَا لَهَا مِنْ نِعَمٍ لِمَنْ عَلِمَ وَ وُفِّقَ لِذَلِكَ!».
البرهان في تفسير القرآن , جلد۲ , صفحه١٨٥
رَوَى اَلْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي اَلْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى فَاطِمَةَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَ... View Moreرَوَى اَلْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي اَلْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى فَاطِمَةَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ وَ بَيْنَ يَدَيْهَا لَوْحٌ فِيهِ أَسْمَاءُ اَلْأَوْصِيَاءِ مِنْ وُلْدِهَا فَعَدَدْتُ اِثْنَيْ عَشَرَ أَحَدُهُمْ اَلْقَائِمُ ثَلاَثَةٌ مِنْهُمْ مُحَمَّدٌ وَ أَرْبَعَةٌ مِنْهُمْ عَلِيٌّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ .
من لا يحضره الفقيه ج ٤ ، ص ۱۸۰
بِمُوَالاتِکُمْ عَلَّمَنَا اللهُ مَعَالِمَ دِینِنَا
فِي أُصُولِ اَلْكَافِي عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ صَالِحِ بْنِ اَلسِّنْدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ سَعْدٍ اَلْإِسْكَافِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ ... View Moreفِي أُصُولِ اَلْكَافِي عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ صَالِحِ بْنِ اَلسِّنْدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ سَعْدٍ اَلْإِسْكَافِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ : أُعطِيتُ اَلسُّوَرَ اَلطِّوَالَ مَكَانَ اَلتَّوْرَاةِ وَ أُعْطِيتُ اَلْمِئِينَ مَكَانَ اَلْإِنْجِيلِ وَ أُعْطِيتُ اَلْمَثَانِيَ مَكَانَ اَلزَّبُورِ ، وَ فُضِّلْتُ بِالْمُفَضَّلِ ثَمَانٌ وَ سِتُّونَ سُورَةً وَ هُوَ مُهَيْمِنٌ عَلَى سَائِرِ اَلْكُتُبِ، فَالتَّوْرَاةُ لِمُوسَى وَ اَلْإِنْجِيلُ لِ عِيسَى وَ اَلزَّبُورُ لِدَاوُدَ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ .
تفسير نور الثقلين , جلد۱ , صفحه٦٣٨
مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ : عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ هِشَامٍ ، عَنْ مُيَسِّرٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَلل... View Moreمُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ : عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ هِشَامٍ ، عَنْ مُيَسِّرٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: «شُكْرُ اَلنِّعْمَةِ اِجْتِنَابُ اَلْمَحَارِمِ، وَ تَمَامُ اَلشُّكْرِ قَوْلُ اَلرَّجُلِ: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ .
البرهان في تفسير القرآن , جلد۱ , صفحه١٠٦
قَالَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلاَمُ : بِشْرٌ فِي وَجْهِ اَلْمُؤْمِنِ يُوجِبُ لِصَاحِبِهِ اَلْجَنَّةَ وَ بِشْرٌ فِي وَجْهِ اَلْمُعَانِدِ يَقِي صَاحِبَهُ عَذَابَ اَلنَّارِ .
مستدرک الوسائل و مستنبط ... View Moreقَالَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلاَمُ : بِشْرٌ فِي وَجْهِ اَلْمُؤْمِنِ يُوجِبُ لِصَاحِبِهِ اَلْجَنَّةَ وَ بِشْرٌ فِي وَجْهِ اَلْمُعَانِدِ يَقِي صَاحِبَهُ عَذَابَ اَلنَّارِ .
مستدرک الوسائل و مستنبط المسائل ج ۱۲ ، ص ٢٦٢
آية الله الكعبي عضو مجلس خبراء القيادة في المحفل التأبيني لاستشهاد قادة النصر ورفاقهما
المهرجان التأبيني الذي تقيمه السفارة الايرانية احياءً للذكرى السنوية الثالثة لاستشهاد قادة النصر ورفاقهما
page=1&profile_user_id=2&year=&month=
Load More