يالعراقييين شنو يمته يتحدث هذا الفيس
صاير صعب كلش ويحتاج نت قوي
الحكنه عمي حدث هذا البرنامج قبل لا انتحر 🌚🙃
نحن الذين ننتظر ظهور إمام زماننا عج علينا أن نوجه كل مساعينا في اتجاه تشكيل دولته يجب أن نبني كل حياتنا على هذا الهدف أن نحوله إلى محور تدور عليه جهودنا.
الإمام الخامنئي ❤
فقال له رجل: يا بن رسول الله بأبي أنت وأمي فما معرفة الله؟
قال: معرفة أهل كل زمان إمامهم الذي يجب عليهم طاعته.
26- ذكر الصادق ع يوما أهل الفتوى وهو مغضبا فقال: إذا خرج القائم ينتقم من أهل الفتوى بما لايعلمون :
فتعسا لهم ولأتباعهم للحديث تتمه.
(البحارجزء 52 -ص-258)
27- قال الصادق ع وهو يعني الأمام المهدي ... عرض المزيد26- ذكر الصادق ع يوما أهل الفتوى وهو مغضبا فقال: إذا خرج القائم ينتقم من أهل الفتوى بما لايعلمون :
فتعسا لهم ولأتباعهم للحديث تتمه.
(البحارجزء 52 -ص-258)
27- قال الصادق ع وهو يعني الأمام المهدي ع بمقاله:: أعدائه مقلدة الفقهاء أهل الأجتهاد لما يرونه يحكم
بخلاف ماذهب أليه أنمتهم ؟ ثم يواصل الكلام بعد
ذلك إلى أن يقول : إذا خرج فليس له عدو مبين إلا الفقهاء خاصه. هوو السيف أخوان (ينابيع الموده ج 3-
ص 62 والزام الناصب ص 173 ومصادر
أخرى لاداعي لذكرها)
28- حذئنا السندي بن محمد عن صفوان بن يحيى عن محمد بن حكيم عن أبي الحسن ع قال: قلت له تفقهنا
في الدين و روينا و ربما ورد علينا رجل قد ابتلي بشيء صغير الذي ما عندنا فيه بعينه شيء و عندنا ما هو
يشبهه مثلها فنفتيه بما يشبهه قال لا و ما لكم و القياس في ذلك هلك من هلك بالقياس قال قلت جعلت فداك
أتى رسول الله ص بما يكتفون به قال أتى رسول الله ص بما استفتوا به في عهده و بما يكتفون به من بغده
إلى يؤم القيامة قال قلت ضاع منه شيء قال لا هو عند اهله بصائر الدرجات 302oa
29- و عنه أنه قال: نهى رسول الله ص عن الخكم بالرأي و القياس و قال إن أول من قاس إبليس و من حكم
في شيء من دين الله عز و جل برايه خرج من دينه.دعانم لاسلاداج2ص535
7ـ وعن الصادق ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل : ( اهدنا الصراط المستقيم ) (1) قال : يقول
: أرشدنا للزوم الطريق المؤدي إلى محبتك ، والمبلغ إلى (رضوانك و ) (2) وجنتك ، والمانع (3)
من أن نتبع أهوا... عرض المزيد7ـ وعن الصادق ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل : ( اهدنا الصراط المستقيم ) (1) قال : يقول
: أرشدنا للزوم الطريق المؤدي إلى محبتك ، والمبلغ إلى (رضوانك و ) (2) وجنتك ، والمانع (3)
من أن نتبع أهواءنا فنعطب ، أو تأخذ بآرائنا فنهلك . وسائل الشيعةاج127ص49
8ـ وعن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة ، ومحمد بن سنان جميعا ، عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبدالله
( عليه السلام ) ، عن أبيه ( عليه السلام ) ، قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : لا رأي في
الدين . وسائل الشيعةاج127ص51
9ـ وعن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله ( عليه
السلام ) قال : في كتاب آداب (1) أمير المؤمنين ( عليه السلام) : لا تقيسوا (2) الدين ، فإن أمر الله
لا يقاس ، وسيأتي قوم يقيسون ، وهم أعداء الدين وسائل الشيعقاج27)ص51
IO- وعن أبيه ، عن هارون بن الجهم ، عن محمد بن مسلم ، قال : كنت عند أبي عبدالله ( عليه
السلام ) بمنى إذ أقبل أبو حنيفة على حمار له (1) ، قلما جلس قال (2) : إني اريد أن اقايسك ، فقال
أبو عبدالله ( عليه السلام ) : ليس في دين الله قياس . وسائل الشيعةاج27(ص51
ll- وعن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة (1) ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم
السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الكذب وسائل
الشيعةاج11l127ص59
12- محمد بن مسعود العياشي في ( تفسيره ) عن عمار بن موسى ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام )
قال : سئل عن الحكومة ، فقال : من حكم برأيه بين اثنين فقد فر ، ومن فسر برأيه آية من كتاب الله
فقد كفر . تفسير العياشي اص60
13- وعن أبي العباس قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن أدنى ما يكون به الانسان مشركا ،
فقال : من ابتدع رأيا ، فأحب عليه ، وأبغض . . تفسير العياشي إاص60
]17[
ولعمري لقد صدقوا عن أنفسهم و أنمتهم الدين يقتدون بهم فى أنهم لا يجدون ذلك في القرآن لانهم ليسوا من
أهله و لا ممن أوتي علمه و لا جعل الله و لا رسوله لهم فيه نصيبا بل خص بالعلم كله أهل بيت الرس... عرض المزيد]17[
ولعمري لقد صدقوا عن أنفسهم و أنمتهم الدين يقتدون بهم فى أنهم لا يجدون ذلك في القرآن لانهم ليسوا من
أهله و لا ممن أوتي علمه و لا جعل الله و لا رسوله لهم فيه نصيبا بل خص بالعلم كله أهل بيت الرسول ص
الذين آتاهم العلم و دل عليهم الذين أمر بمسالتهم ليدلوا على موضعه من الكتاب الذي هم خزنته و ورثته و
:تراجمته. و لو امتثلوا أمر الله عز و جل في قوله
. (و لو ردوه إلى الرسول و الى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهد
وفي قوله : ( فسنلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)
لأوصلهم الله إلى نور الهدى و علمهم ما لم يكونوا يعلمون و أغناهم عن القياس و الاجتهاد بالرأي و سقط
الاختلاف الواقع في أحكام الدين الذي يدين به العباد و يجيزونه بينهم و يدعون على النبي ص الكذب أنه
أطلقه و أجازه والقرآن يحظره و ينهى عنه حيث يقول جل و عز: ( و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه
اختلافا كثيرا)
(ويقول: ( و لا تكونوا كالذين تفرقوا و اختلفوا من بغد ما جاء هم البينات)
(ويقول: (و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا)
وآيات الله في ذم الاختلاف و الفرقة اكثر من أن تحصى و الاختلاف و الفرقة في الدين هو الضلا و يجيزونه
و يدعون على رسول الله ص أنه اطلقه و أجازه افتراء عليه و كتاب الله عز و جل يحظره و ينهى عنه بقوله:
.(و لا تكونوا كالذين تفرقوا و اختلفوا) . انتهى كلامه. غيبة النعماني 56ua
72 - السيد المرتضى في أوائل القرن الخامس ، اذ كتب في الذريعة يذم الاجتهاد ويقول : (إن الاجتهاد باطل .
(وإن الامامية لا يجوز عندهم العمل بالظن ولا الرأي ولا الاجتهاد